والقانون لديهم مستقل عن أي شيء آخر...

ويجعل الكفار لله البنات ، فيقولون الملائكة بنات الله ، تنز ه الله عن قولهم ، ويجعلون لأنفسهم ما يحبون من البنين .

كلم بني اسرائيل وقل لهم. اذا انفرز رجل او امرأة لينذر نذر النذير لينتذر للرب

بنو الغرباء يتذللون لي. من سماع الاذن يسمعون لي.

قال يا أيها الملأ أيكم في الهمزتين ما تقدم يأتيني بعرشها قبل أن يأتوني مسلمين منقادين طائعين فلي أخذه قبل ذلك لا بعده .

قال سليمان مخاطب ا من س خ رهم الله له من الجن والإنس أي كم يأتيني بسرير ملكها العظيم قبل أن يأتوني منقادين طائعين

وآتيناهم آياتنا في الناقة فكانوا عنها معرضين لا يتفكرون فيها .

والذين تدعون بالتاء والياء تعبدون من دون الله وهم الأصنام لا يخلقون شيئا وهم ي خلقون يصورون من الحجارة وغيرها .

وآتينا قوم صالح آياتنا الدالة على صحة ما جاءهم به صالح من الحق ، ومن جملتها الناقة ، فلم يعتبروا بها ، وكانوا عنها مبتعدين معرضين .

والآلهة التي يعبدها المشركون لا تخلق شيئ ا وإن ص غ ر ، فهي مخلوقات صنعها الكفار بأيديهم ، فكيف يعبدونها

الأميريكان ليسوا بطيئي. لكن العالم لن يصبح أكثر سرعة.

جعلتنا نزاعا عند جيراننا واعداؤنا يستهزئون بين انفسهم .

وتعلقوا ببعل فغور واكلوا ذبائح الموتى .

واطلقوا نداء في يهوذا واورشليم الى جميع بني السبي لكي يجتمعوا الى اورشليم.

قولوا لله ما اهيب اعمالك. من عظم قوتك تتملق لك اعداؤك .

فاجتمع كل شيوخ اسرائيل وجاءوا الى صموئيل الى الرامة

ولو جاءتهم كل آية حتى يروا العذاب الأليم فلا ينفعهم حينئذ .

ولو جاءتهم كل موعظة وعبرة حتى يعاينوا العذاب الموجع ، فحينئذ يؤمنون ، ولا ينفعهم إيمانهم .

الذين اذ هم قد فقدوا الحس اسلموا نفوسهم للدعارة ليعملوا كل نجاسة في الطمع.

وآتوا أعطوا النساء صدقاتهن جمع صدقة مهورهن ن حلة مصدر عطية عن طيب نفس فإن طبن لكم عن شيء منه نفسا تمييز محول عن الفاعل ، أي طابت أنفسهن لكم عن شيء من الصداق فوهبنه لكم فكلوه هنيئا طيبا مريئا محمود العاقبة لا ضرر فيه عليكم في الآخرة نزلت ردا على كره ذلك .

وأعطوا النساء مهورهن ، عطية واجبة وفريضة لازمة عن طيب نفس منكم . فإن طابت أنفسهن لكم عن شيء من المهر فوه ب نه لكم فخذوه ، وتصر فوا فيه ، فهو حلال طيب .

وهو مات لاجل الجميع كي يعيش الاحياء فيما بعد لا لانفسهم بل للذي مات لاجلهم وقام.

فقال ابيمالك لابراهيم ما هذه السبع النعاج التي اقمتها وحدها.

ولا تكونوا كالذين تفرقوا عن دينهم واختلفوا فيه من بعد ما جاءهم البينات وهم اليهود والنصارى وأولئك لهم عذاب عظيم .

ولا تكونوا أيها المؤمنون كأهل الكتاب الذين وقعت بينهم العداوة والبغضاء فتفر قوا شيع ا وأحزاب ا ، واختلفوا في أصول دينهم من بعد أن اتضح لهم الحق ، وأولئك مستحقون لعذاب عظيم موجع .

لكن البهائم وغنيمة تلك المدينة نهبها اسرائيل لانفسهم حسب قول الرب الذي امر به يشوع.

الذين أعلن لهم انهم ليس لانفسهم بل لنا كانوا يخدمون بهذه الامور التي أخبرتم بها انتم الآن بواسطة الذين بشروكم في الروح القدس المرسل من السماء التي تشتهي الملائكة ان تط لع عليها

ويجعل الكفار لله البنات ، فيقولون الملائكة بنات الله ، تنز ه الله عن قولهم ، ويجعلون لأنفسهم ما يحبون من البنين .

واجتمع كل اسرائيل الى داود في حبرون قائلين هوذا عظمك ولحمك نحن.

من سماع الاذن يسمعون لي. بنو الغرباء يتذللون لي .

وقال لقوم واثقين بانفسهم انهم ابرار ويحتقرون الآخرين هذا المثل.

أولم يرو ا إلى ما خلق الله من شيء له ظل كشجرة وجبل تتفي ؤ تتميل ظلاله عن اليمين والشمائل جمع شمال أي عن جانبيهما أول النهار وآخره سجدا لله حال أي خاضعين له بما يراد منهم وهم أي الظلال داخرون صاغرون نزلوا منزلة العقلاء .

أ ع م ي هؤلاء الكفار ، فلم ينظروا إلى ما خلق الله من شيء له ظل ، كالجبال والأشجار ، تميل ظلالها تارة يمين ا وتارة شمالا تبع ا لحركة الشمس نهار ا والقمر ليلا كلها خاضعة لعظمة ربها وجلاله ، وهي تحت تسخيره وتدبيره وقهره

اذكر إذ قال يوسف لأبيه يعقوب يا أبت بالكسر دلالة على ياء الإضافة المحذوفة والفتح دلالة على ألف محذوفة قلبت عن الياء إني رأيت في المنام أحد عشر كوكبا والشمس والقمر رأيتهم تأكيد لي ساجدين جمع بالياء والنون للوصف بالسجود الذي هو من صفات العقلاء .

( وعلى الذين هادوا ) أي اليهود ( حرمنا ما قصصنا عليك من قبل ) في آية وعلى الذين هادوا حرمنا كل ذي ظفر إلى آخرها ( وما ظلمناهم ) بتحريم ذلك ( ولكن كانوا أنفسهم يظلمون ) بارتكاب المعاصي الموجبة لذلك .

اذكر أيها الرسول لقومك قول يوسف لأبيه إني رأيت في المنام أحد عشر كوكب ا ، والشمس والقمر رأيتهم لي ساجدين . فكانت هذه الرؤيا بشرى ل م ا وصل إليه يوسف عليه السلام من علو المنزلة في الدنيا والآخرة .

وعلى اليهود ح ر منا ما أخبرناك به أيها الرسول م ن قبل ، وهو كل ذي ظ ف ر ، وشحوم البقر والغنم ، إلا ما ح م ل ت ه ظهورها أو أمعاؤها أو كان مختلط ا بعظم ، وما ظلمناهم بتحريم ذلك عليهم ، ولكن كانوا ظالمين لأنفسهم بالكفر والبغي ، فاستحقوا التحريم عقوبة لهم .

ولقد أخذناهم بالعذاب الجوع فما استكانوا تواضعوا لربهم وما يتضرعون يرغبون إلى الله بالدعاء .

ولقد ابتليناهم بصنوف المصائب فما خضعوا لربهم ، وما دعوه خاشعين عند نزولها .

مبغضو الرب يتذللون له. ويكون وقتهم الى الدهر .

فاظهرا انفسهما لصف الفلسطينيين. فقال الفلسطينيون هوذا العبرانيون خارجون من الثقوب التي اختبأوا فيها.

قد يعلم الله المعوقين المثبطين منكم والقائلين لإخوانهم هلم تعالوا إلينا ولا يأتون البأس القتال إلا قليلا رياء وسمعة .

إن الله يعلم المثبطين عن الجهاد في سبيل الله ، والقائلين لإخوانهم تعالوا وانضموا إلينا ، واتركوا محمد ا ، فلا تشهدوا معه قتالا فإنا نخاف عليكم الهلاك بهلاكه ، وهم مع تخذيلهم هذا لا يأتون القتال إلا نادر ا رياء وسمعة وخوف الفضيحة .

فاجتمع الى الملك جميع رجال اسرائيل في العيد الذي في الشهر السابع.

نظر وجوههم يشهد عليهم وهم يخبرون بخطيتهم كسدوم. لا يخفونها. ويل لنفوسهم لانهم يصنعون لانفسهم شرا.