وجعلت له مالا ممدودا واسعا متصلا من الزروع والضروع والتجارة .

ولقد مننا عليك مرة أخرى .

ولقد أنعمنا عليك يا موسى قبل هذه النعمة نعمة أخرى ، حين كنت رضيع ا ، فأنجيناك م ن بطش فرعون .

ولقد مننا على موسى وهارون بالنبوة .

ولقد منن ا على موسى وهارون بالنبوة والرسالة ، ونجيناهما وقومهما من الغرق ، وما كانوا فيه من عبودية وم ذل ة .

إنا أعطيناك يا محمد الكوثر هو نهر في الجنة هو حوضه ترد عليه أمته ، والكوثر الخير الكثير من النبو ة والقرآن والشفاعة ونحوها .

إنا أعطيناك أيها النبي الخير الكثير في الدنيا والآخرة ، ومن ذلك نهر الكوثر في الجنة الذي حافتاه خيام اللؤلؤ المجو ف ، وطينه المسك .

ولقد مننا عليك مرة أخرى .

ولقد أنعمنا عليك يا موسى قبل هذه النعمة نعمة أخرى ، حين كنت رضيع ا ، فأنجيناك م ن بطش فرعون .

ووهينا له من رحمتنا نعمتنا أخاه هارون بدل أو عطف بيان نبيا حال هي المقصودة بالهبة إجابة لسؤاله أن يرسل أخاه معه وكان أسن منه .

ثم اجتباه ربه قربه فتاب عليه قبل توبته وهدى أي هداه إلى المداومة على التوبة .

وآتيانهم من الآيات ما فيه بلاء مبين نعمة ظاهرة من فلق البحر والمن والسلوى وغيرها .

ولقد مننا عليك مرة أخرى .

ووهبنا لموسى من رحمتنا أخاه هارون نبي ا يؤيده ويؤازره .

ثم اصطفى الله آدم ، وقر به ، وق ب ل توبته ، وهداه رشده .

وآتيناهم من المعجزات على يد موسى ما فيه ابتلاؤهم واختبارهم رخاء وشدة .

ولقد أنعمنا عليك يا موسى قبل هذه النعمة نعمة أخرى ، حين كنت رضيع ا ، فأنجيناك م ن بطش فرعون .

وبالإضافة،بأننيأعتبرها، كمنحة لي في جزء فقط.

وإذا أي لو ثبتوا لآتيناهم من لد نا من عندنا أجرا عظيما هو الجنة .

لقد أنزلنا إليكم يا معشر قريش كتابا فيه ذكركم لأنه بلغتكم أفلا تعقلون فتؤمنون به .

ولقد آتينا إبراهيم رشده من قبل أي هداه قبل بلوغه وكنا به عالمين بأنه أهل لذلك .

ووهينا له من رحمتنا نعمتنا أخاه هارون بدل أو عطف بيان نبيا حال هي المقصودة بالهبة إجابة لسؤاله أن يرسل أخاه معه وكان أسن منه .

واتقوا الذي أمدكم أنعم عليكم بما تعملون .

هذا ذكر رحمة ربك عبده مفعول رحمة زكريا بيان له .

وشددنا ملكه قو يناه بالجرس والجنود وكان يحرس محرابه في كل ليلة ثلاثون ألف رجل وآتيناه الحكمة النبوة والإصابة في الأمور وفصل الخطاب البيان الشافي في كل قصد .

لقد أنزلنا إليكم هذا القرآن ، فيه عز كم وشرفكم في الدنيا والآخرة إن تذكرتم به ، أفلا تعقلون ما ف ض ل تكم به على غيركم

ولقد آتينا إبراهيم هداه ، الذي دعا الناس إليه من قبل موسى وهارون ، وكن ا عالمين أنه أهل لذلك .

ووهبنا لموسى من رحمتنا أخاه هارون نبي ا يؤيده ويؤازره .

فخافوا الله ، وامتثلوا ما أدعوكم إليه فإنه أنفع لكم ، واخشوا الله الذي أعطاكم من أنواع النعم ما لا خفاء فيه عليكم ، أعطاكم الأنعام من الإبل والبقر والغنم ، وأعطاكم الأولاد ، وأعطاكم البساتين المثمرة ، وفج ر لكم الماء من العيون الجارية .

هذا ذ ك ر رحمة ربك عبده زكريا ، سنقصه عليك ، فإن في ذلك عبرة للمعتبرين .

وقو ينا له ملكه بالهيبة والقوة والنصر ، وآتيناه النبوة ، والفصل في الكلام والحكم .

اخاف عليكم ان اكون قد تعبت فيكم عبثا

و لكن هذا هو الشرف الذى أسبغه عليك الآن الأمناء الذين فى وصايتى

لولا أن تداركه أدركه نعمة رحمة من ربه لنبذ من بطن الحوت بالعراء بالأرض الفضاء وهو مذموم لكنه رحم فنبذ غير مذموم .

ووهبنا لداود سلمان ابنه نعم العبد أي سليمان إنه أو اب رج اع في التسبيح والذكر في جميع الأوقات .

ولقد آتيناك سبعا من المثاني قال صلى الله عليه وسلم هي الفاتحة رواه الشيخان لأنها تثنى في كل ركعة والقرآن العظيم .

ووهبنا لداود ابنه سليمان ، فأنعمنا به عليه ، وأقررنا به عينه ، ن ع م العبد سليمان ، إنه كان كثير الرجوع إلى الله والإنابة إليه .

ولقد آتيناك أيها النبي فاتحة القرآن ، وهي سبع آيات تكرر في كل صلاة ، وآتيناك القرآن العظيم .

ولا تمدن عينيك إلى ما مت عنا به أزواجا أصنافا منهم زهرة الحياة الدنيا زينتها وبهجتها لنفتنهم فيه بأن يطغوا ورزق ربك في الجنة خير مما أوتوه في الدنيا وأبقى أدوم .

ولا تنظر إلى ما م ت ع نا به هؤلاء المشركين وأمثالهم من أنواع المتع ، فإنها زينة زائلة في هذه الحياة الدنيا ، متعناهم بها لنبتليهم بها ، ورزق ربك وثوابه خير لك مما متعناهم به وأدوم حيث لا انقطاع له ولا نفاد .

ووهبنا له أي لإبراهيم وكان سأل ولدا كما ذكر في الصافات إسحاق ويعقوب نافلة أي زيادة على المسؤول أو هو ولد الولد وكلا أي هو وولداه جعلنا صالحين أنبياء .

الذين يؤمنون يصد قون بالغيب بما غاب عنهم من البعث والجنة والنار ويقيمون الصلاة أي يأتون بها بحقوقها ومما رزقناهم أعطيناهم ينفقون في طاعة الله .

ووهبنا له أي لإبراهيم وكان سأل ولدا كما ذكر في الصافات إسحاق ويعقوب نافلة أي زيادة على المسؤول أو هو ولد الولد وكلا أي هو وولداه جعلنا صالحين أنبياء .

وأنعم الله على إبراهيم ، فوهب له ابنه إسحاق حين دعاه ، ووهب له من إسحاق يعقوب زيادة على ذلك ، وكل من إبراهيم وإسحاق ويعقوب جعله الله صالح ا مطيع ا له .

وأنعم الله على إبراهيم ، فوهب له ابنه إسحاق حين دعاه ، ووهب له من إسحاق يعقوب زيادة على ذلك ، وكل من إبراهيم وإسحاق ويعقوب جعله الله صالح ا مطيع ا له .