واتقوا خافوا يوما لا تجزي فيه نفس عن نفس شيئا وهو يوم القيامة ولا ت قبل بالتاء والياء منها شفاعة أي ليس لها شفاعة فتقبل ( فما لنا من شافعين ) ولا يؤخذ منها عدل فداء ولا هم ينصرون يمنعون من عذاب الله .

وخافوا يوم القيامة ، يوم لا يغني أحد عن أحد شيئ ا ، ولا يقبل الله شفاعة في الكافرين ، ولا يقبل منهم فدية ، ولو كانت أموال الأرض جميع ا ، ولا يملك أحد في هذا اليوم أن يتقدم لنصرتهم وإنقاذهم من العذاب .

واتقوا خافوا يوما لا تجزي تغني نفس عن نفس فيه شيئا ولا ي قبل منها عدل فداء ولا تنفعها شفاعة ولا هم ي نصرون يمنعون من عذاب الله .

وخافوا أهوال يوم الحساب إذ لا تغني نفس عن نفس شيئ ا ، ولا يقبل الله منها فدية تنجيها من العذاب ، ولا تنفعها وساطة ، ولا أحد ينصرها .

ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين لمصيره إلى النار المؤبدة علية .

ومن يطلب دين ا غير دين الإسلام الذي هو الاستسلام لله بالتوحيد والانقياد له بالطاعة ، والعبودية ، ولرسوله النبي الخاتم محمد صلى الله عليه وسلم بالإيمان به وبمتابعته ومحبته ظاهر ا وباطن ا ، فلن ي قبل منه ذلك ، وهو في الآخرة من الخاسرين الذين بخسوا أنفسهم حظوظها .

واتقوا خافوا يوما لا تجزي تغني نفس عن نفس فيه شيئا ولا ي قبل منها عدل فداء ولا تنفعها شفاعة ولا هم ي نصرون يمنعون من عذاب الله .

وخافوا أهوال يوم الحساب إذ لا تغني نفس عن نفس شيئ ا ، ولا يقبل الله منها فدية تنجيها من العذاب ، ولا تنفعها وساطة ، ولا أحد ينصرها .

ويقبل الطرفان فتوى المحكمة باعتبارها نهائية.

واتقوا خافوا يوما لا تجزي تغني نفس عن نفس فيه شيئا ولا ي قبل منها عدل فداء ولا تنفعها شفاعة ولا هم ي نصرون يمنعون من عذاب الله .

وخافوا أهوال يوم الحساب إذ لا تغني نفس عن نفس شيئ ا ، ولا يقبل الله منها فدية تنجيها من العذاب ، ولا تنفعها وساطة ، ولا أحد ينصرها .

واتقوا خافوا يوما لا تجزي تغني نفس عن نفس فيه شيئا ولا ي قبل منها عدل فداء ولا تنفعها شفاعة ولا هم ي نصرون يمنعون من عذاب الله .

واتقوا خافوا يوما لا تجزي فيه نفس عن نفس شيئا وهو يوم القيامة ولا ت قبل بالتاء والياء منها شفاعة أي ليس لها شفاعة فتقبل ( فما لنا من شافعين ) ولا يؤخذ منها عدل فداء ولا هم ينصرون يمنعون من عذاب الله .

وخافوا أهوال يوم الحساب إذ لا تغني نفس عن نفس شيئ ا ، ولا يقبل الله منها فدية تنجيها من العذاب ، ولا تنفعها وساطة ، ولا أحد ينصرها .

وخافوا يوم القيامة ، يوم لا يغني أحد عن أحد شيئ ا ، ولا يقبل الله شفاعة في الكافرين ، ولا يقبل منهم فدية ، ولو كانت أموال الأرض جميع ا ، ولا يملك أحد في هذا اليوم أن يتقدم لنصرتهم وإنقاذهم من العذاب .

واتقوا خافوا يوما لا تجزي فيه نفس عن نفس شيئا وهو يوم القيامة ولا ت قبل بالتاء والياء منها شفاعة أي ليس لها شفاعة فتقبل ( فما لنا من شافعين ) ولا يؤخذ منها عدل فداء ولا هم ينصرون يمنعون من عذاب الله .

وخافوا يوم القيامة ، يوم لا يغني أحد عن أحد شيئ ا ، ولا يقبل الله شفاعة في الكافرين ، ولا يقبل منهم فدية ، ولو كانت أموال الأرض جميع ا ، ولا يملك أحد في هذا اليوم أن يتقدم لنصرتهم وإنقاذهم من العذاب .

واتقوا خافوا يوما لا تجزي تغني نفس عن نفس فيه شيئا ولا ي قبل منها عدل فداء ولا تنفعها شفاعة ولا هم ي نصرون يمنعون من عذاب الله .

وخافوا أهوال يوم الحساب إذ لا تغني نفس عن نفس شيئ ا ، ولا يقبل الله منها فدية تنجيها من العذاب ، ولا تنفعها وساطة ، ولا أحد ينصرها .

واتقوا خافوا يوما لا تجزي تغني نفس عن نفس فيه شيئا ولا ي قبل منها عدل فداء ولا تنفعها شفاعة ولا هم ي نصرون يمنعون من عذاب الله .

وخافوا أهوال يوم الحساب إذ لا تغني نفس عن نفس شيئ ا ، ولا يقبل الله منها فدية تنجيها من العذاب ، ولا تنفعها وساطة ، ولا أحد ينصرها .

واذا اكلت في اليوم الثالث فذلك نجاسة لا يرضى به.

واتقوا خافوا يوما لا تجزي فيه نفس عن نفس شيئا وهو يوم القيامة ولا ت قبل بالتاء والياء منها شفاعة أي ليس لها شفاعة فتقبل ( فما لنا من شافعين ) ولا يؤخذ منها عدل فداء ولا هم ينصرون يمنعون من عذاب الله .

وخافوا يوم القيامة ، يوم لا يغني أحد عن أحد شيئ ا ، ولا يقبل الله شفاعة في الكافرين ، ولا يقبل منهم فدية ، ولو كانت أموال الأرض جميع ا ، ولا يملك أحد في هذا اليوم أن يتقدم لنصرتهم وإنقاذهم من العذاب .

ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين لمصيره إلى النار المؤبدة علية .

ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين لمصيره إلى النار المؤبدة علية .

ومن يطلب دين ا غير دين الإسلام الذي هو الاستسلام لله بالتوحيد والانقياد له بالطاعة ، والعبودية ، ولرسوله النبي الخاتم محمد صلى الله عليه وسلم بالإيمان به وبمتابعته ومحبته ظاهر ا وباطن ا ، فلن ي قبل منه ذلك ، وهو في الآخرة من الخاسرين الذين بخسوا أنفسهم حظوظها .

ومن يطلب دين ا غير دين الإسلام الذي هو الاستسلام لله بالتوحيد والانقياد له بالطاعة ، والعبودية ، ولرسوله النبي الخاتم محمد صلى الله عليه وسلم بالإيمان به وبمتابعته ومحبته ظاهر ا وباطن ا ، فلن ي قبل منه ذلك ، وهو في الآخرة من الخاسرين الذين بخسوا أنفسهم حظوظها .

والطرود التي يبدو أنه يوجد تسرب منها، أو أنها تالفة بحيث يمكن أن تفلت محتوياتها، لا يق بل نقلها.

واتقوا خافوا يوما لا تجزي فيه نفس عن نفس شيئا وهو يوم القيامة ولا ت قبل بالتاء والياء منها شفاعة أي ليس لها شفاعة فتقبل ( فما لنا من شافعين ) ولا يؤخذ منها عدل فداء ولا هم ينصرون يمنعون من عذاب الله .

وخافوا يوم القيامة ، يوم لا يغني أحد عن أحد شيئ ا ، ولا يقبل الله شفاعة في الكافرين ، ولا يقبل منهم فدية ، ولو كانت أموال الأرض جميع ا ، ولا يملك أحد في هذا اليوم أن يتقدم لنصرتهم وإنقاذهم من العذاب .

واتقوا خافوا يوما لا تجزي تغني نفس عن نفس فيه شيئا ولا ي قبل منها عدل فداء ولا تنفعها شفاعة ولا هم ي نصرون يمنعون من عذاب الله .

وخافوا أهوال يوم الحساب إذ لا تغني نفس عن نفس شيئ ا ، ولا يقبل الله منها فدية تنجيها من العذاب ، ولا تنفعها وساطة ، ولا أحد ينصرها .

واتقوا خافوا يوما لا تجزي فيه نفس عن نفس شيئا وهو يوم القيامة ولا ت قبل بالتاء والياء منها شفاعة أي ليس لها شفاعة فتقبل ( فما لنا من شافعين ) ولا يؤخذ منها عدل فداء ولا هم ينصرون يمنعون من عذاب الله .

وخافوا يوم القيامة ، يوم لا يغني أحد عن أحد شيئ ا ، ولا يقبل الله شفاعة في الكافرين ، ولا يقبل منهم فدية ، ولو كانت أموال الأرض جميع ا ، ولا يملك أحد في هذا اليوم أن يتقدم لنصرتهم وإنقاذهم من العذاب .

ويضع يده على راس المحرقة فيرضى عليه للتكفير عنه.

قل أنفقوا في طاعة الله طوعا أو كرها لن يتقبل منكم ما أنفقتموه إنكم كننتم قوما فاسقين والأمر هنا بمعنى الخبر .

قل أنفقوا في طاعة الله طوعا أو كرها لن يتقبل منكم ما أنفقتموه إنكم كننتم قوما فاسقين والأمر هنا بمعنى الخبر .

قل أيها النبي للمنافقين أنفقوا أموالكم كيف شئتم ، وعلى أي حال شئتم طائعين أو كارهين ، لن يقبل الله منكم نفقاتكم لأنكم قوم خارجون عن دين الله وطاعته .

قل أيها النبي للمنافقين أنفقوا أموالكم كيف شئتم ، وعلى أي حال شئتم طائعين أو كارهين ، لن يقبل الله منكم نفقاتكم لأنكم قوم خارجون عن دين الله وطاعته .

فيردد الحزمة امام الرب للرضا عنكم. في غد السبت يرددها الكاهن.

ويضع يده على راس المحرقة فيرضى عليه للتكفير عنه.

فيردد الحزمة امام الرب للرضا عنكم. في غد السبت يرددها الكاهن.

واتقوا خافوا يوما لا تجزي فيه نفس عن نفس شيئا وهو يوم القيامة ولا ت قبل بالتاء والياء منها شفاعة أي ليس لها شفاعة فتقبل ( فما لنا من شافعين ) ولا يؤخذ منها عدل فداء ولا هم ينصرون يمنعون من عذاب الله .

وخافوا يوم القيامة ، يوم لا يغني أحد عن أحد شيئ ا ، ولا يقبل الله شفاعة في الكافرين ، ولا يقبل منهم فدية ، ولو كانت أموال الأرض جميع ا ، ولا يملك أحد في هذا اليوم أن يتقدم لنصرتهم وإنقاذهم من العذاب .