ولا تمنن تستكثر بالرفع حال ، أي لا تعط شيئا لتطلب أكثر منه وهذا خاص به صلى الله عليه وسلم لأنه مأمور بأجمل الأخلاق وأشرف الآداب .

لا تجأروا اليوم إنكم منا لا تنصرون لا تمنعون .

فيقال لهم لا تصرخوا ، ولا تستغيثوا اليوم ، إنكم لا تستطيعون نصر أنفسكم ، ولا ينصركم أحد من عذاب الله .

والكثير من الفنيين الصحيين لا يحصلون، ببساطة، على التوعية في مجال حقوق الإنسان.

لا تجأروا اليوم إنكم منا لا تنصرون لا تمنعون .

فيقال لهم لا تصرخوا ، ولا تستغيثوا اليوم ، إنكم لا تستطيعون نصر أنفسكم ، ولا ينصركم أحد من عذاب الله .

لا تدع أحد يقول أن هيرودس لا يعرف كيف يستقبل الملوك

فكثير من العاملات اللائي يعملن في منازلهن، على سبيل المثال، يتقاضين أجورا زهيدة ولا يتمتعن بحماية قوانين العمل ولا يتلقين استحقاقات الرعاية الاجتماعية.

أما هؤلاء الذين يعيشون تحت خط الفقر فإنهم لا يتلقون أموالا نقدية، بل يحصلون على دعم عيني.

وعلى سبيل المثال، تحصل كثير من العاملات المنزليات(7) على أجور منخفضة للغاية، ولا تمتعن بحماية قوانين العمل، ولا يحصلن على استحقاقات الرعاية الاجتماعية(5).

وهم يواجهون الآن مشاكل في بنغلاديش لأنهم لا يتلقون أي دعم من الحكومة.

لا تجأروا اليوم إنكم منا لا تنصرون لا تمنعون .

فيقال لهم لا تصرخوا ، ولا تستغيثوا اليوم ، إنكم لا تستطيعون نصر أنفسكم ، ولا ينصركم أحد من عذاب الله .

وهناك نحو ٠٠٨ ٨ ﻻجئ ليبيري معظمهم يقيم في المناطق الحضرية وﻻ يحصلون على أي مساعدة.

ولا يتوفر لمعظمهم أي شكل من أشكال التأمين ولا يستخدم الكثير منهم النظام المالي الرسمي لدفع مبالغ مالية أو تلقي تحويلات.

لانه من يمي زك واي شيء لك لم تأخذه. وان كنت قد اخذت فلماذا تفتخر كانك لم تأخذ.

هل تحبين أن تستلمي الأزهار أيضا

ما أريد منهم من رزق لي ولأنفسهم وغيرهم وما أريد أن يطعمون ولا أنفسهم ولا غيرهم .

ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون ، فأنا الرزاق المعطي . فهو سبحانه غير محتاج إلى الخلق ، بل هم الفقراء إليه في جميع أحوالهم ، فهو خالقهم ورازقهم والغني عنهم .

292 يساور اللجنة القلق لأن المراهقين لا يتلقون تعليما مناسبا أو كافيا في مجال الصحة الإنجابية والجنس.

وسيتيح هذا المبدأ للأطفال غير المتمتعين بالجنسية التايلندية الحصول على التعليم في المدارس.

وهم يصطرخون فيها يستغيثون بشدة وعويل يقولون ربنا أخرجنا منها نعمل صالحا غير الذي كنا نعمل فيقال لهم أو لم نعم ركم ما وقتا يتذكر فيه من تذكر وجاءكم النذير الرسول فما أجبتم فذوقوا فما للظالمين الكافرين من نصير يدفع العذاب عنهم .

أفلا تذ كرون بإدغام التاء في الذال ، أنه سبحانه وتعالى منزه عن الولد .

أفلا تذكرون أنه لا يجوز ولا ينبغي أن يكون له ولد تعالى الله عن ذلك علو ا كبير ا .

مجدا من الناس لست اقبل.

لم أتلق الرسالة .

وحالتها لا تسمح باستقبال الزوار

لا تجأروا اليوم إنكم منا لا تنصرون لا تمنعون .

فيقال لهم لا تصرخوا ، ولا تستغيثوا اليوم ، إنكم لا تستطيعون نصر أنفسكم ، ولا ينصركم أحد من عذاب الله .

واضاف بالطبع انها البنوك لا تدفع حقا على قروض من أجل المال ، كما أنها تتلقى الودائع.

فالمواطنون اليونانيون لا يتلقون إعانات البطالة من بروكسل كما يتلقاها أهل كاليفورنيا من واشنطن العاصمة، على سبيل المثال، حين تواجه كاليفورنيا الركود.

لماذا تتلقى زوجتى لدغات أكثر منى

ومعظمها ﻻ يتلقى دعما حكوميا، وبالتالي، يلجأ إلى الصندوق، ضمن جملة جهات، للحصول على اﻷموال.

وإذ تﻻحظ مع اﻻنشغال أن أغلبية اﻻطفال الﻻجئين ﻻ يتلقون ما يحق لهم من تعليم،

إلا لكن الذين صبروا على الضراء وعملوا الصالحات في النعماء أولئك لهم مغفرة وأجر كبير هو الجنة .

لكن الذين صبروا على ما أصابهم من الضراء إيمان ا بالله واحتساب ا للأجر عنده ، وعملوا الصالحات شكرا لله على نعمه ، هؤلاء لهم مغفرة لذنوبهم وأجر كبير في الآخرة .

ويحصل الموظفون في الفئة اﻷولى على استحقاقات مقر عملهم اﻷصلي وﻻ يحصل الموظفون في الفئة الثانية على تسوية مقر العمل أو منحة التعيين أو بدلي اﻻنتقال والمشقة.

وتقابلي ضيوفي

لهم البشرى في الحياة الدنيا فسرت في حديث صححه الحاكم بالرؤيا الصالحة يراها الرجل أو ت رى له وفي الآخرة الجنة والثواب لا تبديل لكلمات الله لا خلف لمواعيده ذلك المذكور هو الفوز العظيم .

وما أسألكم عليه من أجر إن ما أجري إلا على رب العالمين .

لهؤلاء الأولياء البشارة من الله في الحياة الدنيا بما يسر هم ، وفي الآخرة بالجنة ، لا يخلف الله وعده ولا يغي ره ، ذلك هو الفوز العظيم لأنه اشتمل على النجاة م ن كل محذور ، والظ ف ر بكل مطلوب محبوب .

إذ قال لهم أخوهم لوط ألا تخشون عذاب الله إني رسول من ربكم ، أمين على تبليغ رسالته إليكم ، فاحذروا عقاب الله على تكذيبكم رسوله ، واتبعوني فيما دعوتكم إليه ، وما أسألكم على دعوتي لهدايتكم أي أجر ، ما أجري إلا على رب العالمين .

ويعيش هؤلاء الأطفال في مناطق السكان الأصليين وفي المناطق الريفية والحضرية المهم شة ولا يتلقون مساعدة من أي برنامج آخر.

وعلى الرغم من الاستجابة الدولية الكبيرة، فإن أعدادا كبيرة مثيرة للجزع من الأشخاص المشردين داخليا لا يحصلون على الحماية والمساعدة الكافيين.

أما الباحثون المقيمون فيعينون على أساس مؤهلاتهم الأكاديمية أو العلمية ولا يتلقون في الأحوال العادية أي أجر.