ـ هل حضروا إلى هنا

( بل هم في شك ) من البعث ( يلعبون ) استهزاء بك يا محمد ، فقال اللهم أعني عليهم بسبع كسبع يوسف .

بل هؤلاء المشركون في شك من الحق ، فهم يلهون ويلعبون ، ولا يصدقون به .

ولكنهم مشغوليين جدا

إنهم ليسوا هنا بعد، ولكن فى وقت قريب

هذه أفكار مثالية، ولكنها في متناول أيدينا تكنولوجيا .

( بل هم في شك ) من البعث ( يلعبون ) استهزاء بك يا محمد ، فقال اللهم أعني عليهم بسبع كسبع يوسف .

بل هؤلاء المشركون في شك من الحق ، فهم يلهون ويلعبون ، ولا يصدقون به .

قال تعالى ما ينظرون أي ينتظرون إلا صيحة واحدة وهي نفخة إسرافيل الأولى تأخذهم وهم يخص مون بالتشديد أصله يختصمون نقلت حركة التاء إلى الحاء وأدغمت في الصاد ، أي وهم في غفلة عنها بتخاصم وتبايع وأكل وشرب وغير ذلك ، وفي قراءة يخصمون كيضربون ، أي يخصم بعضهم بعضا .

ما ينتظر هؤلاء المشركون الذين يستعجلون بوعيد الله إياهم إلا نفخة الف ز ع عند قيام الساعة ، تأخذهم فجأة ، وهم يختصمون في شؤون حياتهم .

وقد نعلم قريبا ما إذا كان تحذيرهم في محله.

ألا للتنبيه إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون بذلك .

إن هذا الذي يفعلونه ويزعمون أنه إصلاح هو عين الفساد ، لكنهم بسبب جهلهم وعنادهم لا ي ح س ون .

ويحلفون بالله إنهم لمنكم أي مؤمنون وما هم منكم ولكنهم قوم يفرقون يخافون أن تفعلوا بهم كالمشركين فيحلفون تقية .

ويحلف هؤلاء المنافقون بالله لكم أيها المؤمنون كذب ا وباطلا إنهم لمنكم ، وليسوا منكم ، ولكنهم قوم يخافون فيحلفون ت ق ي ة لكم .

أولا يرون بالياء أي المنافقون ، والتاء أيها المؤمنون أنهم ي فتنون ي بتلون في كل عام مرة أو مرتين بالقحط والأمراض ثم لايتوبون من نفاقهم ولا هم يذ كرون يتعظون .

أولا يرى المنافقون أن الله يبتليهم بالقحط والشدة ، وبإظهار ما يبطنون من النفاق مرة أو مرتين في كل عام ثم هم مع ذلك لا يتوبون م ن كفرهم ونفاقهم ، ولا هم يتعظون ولا يتذكرون بما يعاينون من آيات الله .

بل للانتقال من غرض إلى آخر وهو الإخبار بحاله وحالهم عجبت بفتح التاء خطابا للنبي صلى الله عليه وسلم ، أي من تكذيبهم إياك و هم يسخرون من تعجبك .

بل عجبت أيها الرسول من تكذيبهم وإنكارهم البعث ، وأعجب من إنكارهم وأبلغ أنهم يستهزئون بك ، ويسخرون من قولك .

فالآن اعضاء كثيرة ولكن جسد واحد.

فإن يصبروا على العذاب فالنار مثوى مأوى لهم وإن يستعتبوا يطلبوا العتبى ، أي الرضا فما هم من المعتبين المرضيين .

فإن يصبروا على العذاب فالنار مأواهم ، وإن يسألوا الرجوع إلى الدنيا ليستأنفوا العمل الصالح لا ي جابوا إلى ذلك ، ولا ت قبل لهم أعذار .

وما زالت المحاكم العسكرية تقوم بعملها والمحتجزون ﻻ يزالون في السجون ولم يتم بعد إطﻻق سراحهم.

ألا للتنبيه إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون بذلك .

إن هذا الذي يفعلونه ويزعمون أنه إصلاح هو عين الفساد ، لكنهم بسبب جهلهم وعنادهم لا ي ح س ون .

ومع ذلك علينا أن نعترف بأنها صارمة وحصرية تماما.

ويحلفون بالله إنهم لمنكم أي مؤمنون وما هم منكم ولكنهم قوم يفرقون يخافون أن تفعلوا بهم كالمشركين فيحلفون تقية .

ويحلف هؤلاء المنافقون بالله لكم أيها المؤمنون كذب ا وباطلا إنهم لمنكم ، وليسوا منكم ، ولكنهم قوم يخافون فيحلفون ت ق ي ة لكم .

بل قلوبهم أي الكفار في غمره جهالة من هذا القرآن ولهم أعمال من دون ذلك المذكور للمؤمنين هم لها عاملون فيعذبون عليها .

لكن قلوب الكفار في ضلال غامر عن هذا القرآن وما فيه ، ولهم مع شركهم أعمال سيئة ، ي م هلهم الله ليعملوها ، فينالوا غضب الله وعقابه .

فإنهم عدو لي لا أعبدهم إلا لكن رب العالمين فإني أعبده .

ولكنها تعزز المؤسسات الديمقراطية وفعالية اﻵليات الديمقراطية.

انهم ماهرون فى الأعمال و رغم هذا مخلصون و كرماء جدا

ولكنهم فعلوا ذلك.

لكنهم دائم ا هناك

ومع ذلك يرضون بالمكتوب

يعرفون نعمة الله أي يقر ون بأنها من عنده ثم ينكرونها بإشراكهم وأكثرهم الكافرون .

يعرفون نعمة الله أي يقر ون بأنها من عنده ثم ينكرونها بإشراكهم وأكثرهم الكافرون .

يعرف هؤلاء المشركون نعمة الله عليهم بإرسال محمد صلى الله عليه وسلم إليهم ، ثم يجحدون نبوته ، وأكثر قومه الجاحدون لنبوته ، لا المقرون بها .

يعرف هؤلاء المشركون نعمة الله عليهم بإرسال محمد صلى الله عليه وسلم إليهم ، ثم يجحدون نبوته ، وأكثر قومه الجاحدون لنبوته ، لا المقرون بها .

ورغم ذلك فإن النساء مسؤولات عن زراعة 80 من الغذاء في قارتنا.

وحتى الآن، يشعرون بالغضب من المصرفيين، ولكنهم لم يكتسبوا بعد العقاب المناسب.

ورغم هذا فإن أسعار الفائدة العالمية أصبحت الآن أقل مما كانت عليه حتى آنذاك.

قال تعالى ما ينظرون أي ينتظرون إلا صيحة واحدة وهي نفخة إسرافيل الأولى تأخذهم وهم يخص مون بالتشديد أصله يختصمون نقلت حركة التاء إلى الحاء وأدغمت في الصاد ، أي وهم في غفلة عنها بتخاصم وتبايع وأكل وشرب وغير ذلك ، وفي قراءة يخصمون كيضربون ، أي يخصم بعضهم بعضا .

ما ينتظر هؤلاء المشركون الذين يستعجلون بوعيد الله إياهم إلا نفخة الف ز ع عند قيام الساعة ، تأخذهم فجأة ، وهم يختصمون في شؤون حياتهم .