لمعان للأسفل

لمعان لليمين

كل شئ له لمعان و بريق

لمعان يمين أسفل

أنظر إلى بريقه ....

أنه لا يلمع , كنت أعتقد أنه يلمع

هل كنت تعرفني بدونها

تنزه كهذا سيفقد بريقه ولن يفيد أحدا

تاريخنا طمستوه او بغيتو طامسونا دارتولينا لعكر فوق لخنونة

فضيلتك، اقترح ان مسدسا صمم خصيصا كي لا يعكس ضوء الشمس

أي تناقض مع طلائع الرسامين الذين يمجدون الحركة و أضواء الترفيه في المدن

وكم أي كثيرا أهلكنا قبلهم من قرن أي أمة من الأمم الماضية هم أحسن أثاثا مالا ومتاعا ورئيا منظرا من الرؤية فكما أهلكناهم لكفرهم هلك هؤلاء .

وكثير ا أهلكنا قبل كفار قومك أيها الرسول من الأمم كانوا أحسن متاع ا منهم وأجمل منظر ا .

من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها بأن أص ر على الشرك ، وقيل هي في المرائين نوف إليهم أعمالهم أي جزاء ما عملوه من خير كصدقة وصلة رحم فيها بأن نوسع عليهم رزقهم وهم فيها أي الدنيا لا يبخسون ينقصون شيئا .

من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها بأن أص ر على الشرك ، وقيل هي في المرائين نوف إليهم أعمالهم أي جزاء ما عملوه من خير كصدقة وصلة رحم فيها بأن نوسع عليهم رزقهم وهم فيها أي الدنيا لا يبخسون ينقصون شيئا .

من كان يريد بعمله الحياة الدنيا وم ت عها نعطهم ما ق س م لهم من ثواب أعمالهم في الحياة الدنيا كاملا غير منقوص .

من كان يريد بعمله الحياة الدنيا وم ت عها نعطهم ما ق س م لهم من ثواب أعمالهم في الحياة الدنيا كاملا غير منقوص .

وما أوتيتم من شيء فمتاع الحياة الدنيا وزينتها تتمتعون وتتزينون به أيام حياتكم ثم يفنى وما عند الله أي ثوابه خير وأبقى أفلا تعقلون بالتاء والياء أن الباقي خير من الفاني .

وما أ عطيتم أيها الناس من شيء من الأموال والأولاد ، فإنما هو متاع تتمتعون به في هذه الحياة الدنيا ، وزينة ي تزي ن بها ، وما عند الله لأهل طاعته وولايته خير وأبقى لأنه دائم لا نفاد له ، أفلا تكون لكم عقول أيها القوم تتدبرون بها ، فتعرفون الخير من الشر

وقال انه العيون الكروية بدءا من رأسه مع بريق مريب ، المطبات على موقعه نحى الجبين ، وارتدى شعره طويل يعود دون فراق.

وما أوتيتم من شيء فمتاع الحياة الدنيا وزينتها تتمتعون وتتزينون به أيام حياتكم ثم يفنى وما عند الله أي ثوابه خير وأبقى أفلا تعقلون بالتاء والياء أن الباقي خير من الفاني .

فخرج قارون على قومه في زينته بأتباعه الكثيرين ركبانا متحلين بملابس الذهب والحرير على خيول وبغال متحلية قال الذين يريدون الحياة الدنيا يا للتنبيه ليت لنا مثل ما أوتي قارون في الدنيا إنه لذو حظ نصيب عظيم واف فيها .

وما أ عطيتم أيها الناس من شيء من الأموال والأولاد ، فإنما هو متاع تتمتعون به في هذه الحياة الدنيا ، وزينة ي تزي ن بها ، وما عند الله لأهل طاعته وولايته خير وأبقى لأنه دائم لا نفاد له ، أفلا تكون لكم عقول أيها القوم تتدبرون بها ، فتعرفون الخير من الشر

فخرج قارون على قومه في زينته ، مريد ا بذلك إظهار عظمته وكثرة أمواله ، وحين رآه الذين يريدون زينة الحياة الدنيا قالوا يا ليت لنا مثل ما أ عطي قارون من المال والزينة والجاه ، إن قارون لذو نصيب عظيم من الدنيا .

العاطفة القوية للهالات السوداء وحشية التجاورات بين المخططات المختلفة التناقضات الفاضحة لللألوان المكملة

من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها بأن أص ر على الشرك ، وقيل هي في المرائين نوف إليهم أعمالهم أي جزاء ما عملوه من خير كصدقة وصلة رحم فيها بأن نوسع عليهم رزقهم وهم فيها أي الدنيا لا يبخسون ينقصون شيئا .

من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها بأن أص ر على الشرك ، وقيل هي في المرائين نوف إليهم أعمالهم أي جزاء ما عملوه من خير كصدقة وصلة رحم فيها بأن نوسع عليهم رزقهم وهم فيها أي الدنيا لا يبخسون ينقصون شيئا .

يا أيها النبي قل لأزواجك وهن تسع وطلبن منه من زينة الدنيا ما ليس عنده إن كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فتعالين أمتعكن أي متعة الطلاق وأسرحكن سراحا جميلا أطلقكن من غير ضرار .

من كان يريد بعمله الحياة الدنيا وم ت عها نعطهم ما ق س م لهم من ثواب أعمالهم في الحياة الدنيا كاملا غير منقوص .

من كان يريد بعمله الحياة الدنيا وم ت عها نعطهم ما ق س م لهم من ثواب أعمالهم في الحياة الدنيا كاملا غير منقوص .

يا أيها النبي قل لأزواجك اللاتي اجتمعن عليك ، يطلبن منك زيادة النفقة إن كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فأقب ل ن أمتعكن شيئ ا مما عندي من الدنيا ، وأفارقكن دون ضرر أو إيذاء .

قد حد د ليذبح ذبحا. قد صقل لكي يبرق فهل نبتهج. عصا ابني تزدري بكل عود.

وما أوتيتم من شيء فمتاع الحياة الدنيا وزينتها تتمتعون وتتزينون به أيام حياتكم ثم يفنى وما عند الله أي ثوابه خير وأبقى أفلا تعقلون بالتاء والياء أن الباقي خير من الفاني .

وما أ عطيتم أيها الناس من شيء من الأموال والأولاد ، فإنما هو متاع تتمتعون به في هذه الحياة الدنيا ، وزينة ي تزي ن بها ، وما عند الله لأهل طاعته وولايته خير وأبقى لأنه دائم لا نفاد له ، أفلا تكون لكم عقول أيها القوم تتدبرون بها ، فتعرفون الخير من الشر

يا أيها النبي قل لأزواجك وهن تسع وطلبن منه من زينة الدنيا ما ليس عنده إن كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فتعالين أمتعكن أي متعة الطلاق وأسرحكن سراحا جميلا أطلقكن من غير ضرار .

يا أيها النبي قل لأزواجك اللاتي اجتمعن عليك ، يطلبن منك زيادة النفقة إن كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فأقب ل ن أمتعكن شيئ ا مما عندي من الدنيا ، وأفارقكن دون ضرر أو إيذاء .

ولا تمدن عينيك إلى ما مت عنا به أزواجا أصنافا منهم زهرة الحياة الدنيا زينتها وبهجتها لنفتنهم فيه بأن يطغوا ورزق ربك في الجنة خير مما أوتوه في الدنيا وأبقى أدوم .

يا أيها النبي قل لأزواجك وهن تسع وطلبن منه من زينة الدنيا ما ليس عنده إن كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فتعالين أمتعكن أي متعة الطلاق وأسرحكن سراحا جميلا أطلقكن من غير ضرار .

ولا تنظر إلى ما م ت ع نا به هؤلاء المشركين وأمثالهم من أنواع المتع ، فإنها زينة زائلة في هذه الحياة الدنيا ، متعناهم بها لنبتليهم بها ، ورزق ربك وثوابه خير لك مما متعناهم به وأدوم حيث لا انقطاع له ولا نفاد .

يا أيها النبي قل لأزواجك اللاتي اجتمعن عليك ، يطلبن منك زيادة النفقة إن كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فأقب ل ن أمتعكن شيئ ا مما عندي من الدنيا ، وأفارقكن دون ضرر أو إيذاء .

وما أوتيتم من شيء فمتاع الحياة الدنيا وزينتها تتمتعون وتتزينون به أيام حياتكم ثم يفنى وما عند الله أي ثوابه خير وأبقى أفلا تعقلون بالتاء والياء أن الباقي خير من الفاني .

وما أوتيتم من شيء فمتاع الحياة الدنيا وزينتها تتمتعون وتتزينون به أيام حياتكم ثم يفنى وما عند الله أي ثوابه خير وأبقى أفلا تعقلون بالتاء والياء أن الباقي خير من الفاني .

وما أ عطيتم أيها الناس من شيء من الأموال والأولاد ، فإنما هو متاع تتمتعون به في هذه الحياة الدنيا ، وزينة ي تزي ن بها ، وما عند الله لأهل طاعته وولايته خير وأبقى لأنه دائم لا نفاد له ، أفلا تكون لكم عقول أيها القوم تتدبرون بها ، فتعرفون الخير من الشر

وما أ عطيتم أيها الناس من شيء من الأموال والأولاد ، فإنما هو متاع تتمتعون به في هذه الحياة الدنيا ، وزينة ي تزي ن بها ، وما عند الله لأهل طاعته وولايته خير وأبقى لأنه دائم لا نفاد له ، أفلا تكون لكم عقول أيها القوم تتدبرون بها ، فتعرفون الخير من الشر

ولكن لا تشعروا بالأسف تجاهي، لأنه بعد المدرسة، قمت بشراء غراء آخر، والذي صادف أن كان معروفا أكثر من الأبيض،