لذا، لا تقتل أو تتسبب في قتل أحد.

الذين يفسدون في الأرض بالمعاصي ولا يصلحون بطاعة الله .

فخافوا عقوبة الله ، واقبلوا نصحي ، ولا تنقادوا لأمر المسرفين على أنفسهم المتمادين في معصية الله الذين دأبوا على الإفساد في الأرض إفساد ا لا إصلاح فيه .

ولا أعتقد أن هذا سوف يسبب مشاكل كبيرة للوفود.

ونادرا ما تكون الآثار الجانبية لهذا النوع خطيرة، ولا تسبب أي عاهات مستديمة.

الذين يفسدون في الأرض بالمعاصي ولا يصلحون بطاعة الله .

أو فوا الكيل أتموه ولا تكونوا من المخسرين الناقصين .

فخافوا عقوبة الله ، واقبلوا نصحي ، ولا تنقادوا لأمر المسرفين على أنفسهم المتمادين في معصية الله الذين دأبوا على الإفساد في الأرض إفساد ا لا إصلاح فيه .

يمكن أن السياسة لن تحل يسبب مشاكل ليسوا تدريبهم للقيام بذلك.

أو فوا الكيل أتموه ولا تكونوا من المخسرين الناقصين .

لماذا يخوضون الحروب

ولكن من الأهمية بمكان ألا تؤدي المساعي الجديدة إلى المزيد من الضرر بدلا من الخير.

45 ولا يتسبب ارتفاع معدلات البطالة ونقص العمالة في حد ذاته في نشوب الصراع العنيف بشكل مباشر.

والسبب مش بس في غوقه والسبب مش بس في تربل

63 ولم يغفل قانون العقوبات النافذ الحالات التي لا ترقى إلى درجة التعذيب من حيث الأذى والآلام الناتجة عنه.

السبب أنها فعلا لن تتحدد هناك. الآن دعونا نفعل الجزء الثاني...

ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله هم أموات بل هم أحياء أرواحهم في حواصل طيور خضر تسرح في الجنة حيث شاءت لحديث بذلك ولكن لا تشعرون تعلمون ما هم فيه .

ولا تقولوا أيها المؤمنون فيمن ي قتلون مجاهدين في سبيل الله هم أموات ، بل هم أحياء حياة خاصة بهم في قبورهم ، لا يعلم كيفيتها إلا الله تعالى ، ولكنكم لا ت حس ون بها . وفي هذا دليل على نعيم القبر .

لأنهم مهما فعلوا

وآخرون يحاربون باسمه

يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول ولا تبطلوا أعمالكم بالمعاصي مثلا .

يا أيها الذين صد قوا الله ورسوله وعملوا بشرعه أطيعوا الله وأطيعوا الرسول في أمرهما ونهيهما ، ولا تبطلوا ثواب أعمالكم بالكفر والمعاصي .

هل تريد فيديو لها متلبسة بالتهمة هذا شيء ليس بوسعي فعله.

لا اريد ان اثير بلبلة منذ اليوم الاول

وأنفقوا في سبيل الله طاعته بالجهاد وغيره ولا تلقوا بأيديكم أي أنفسكم والباء زائدة إلى التهلكة الهلاك بالإمساك عن النفقة في الجهاد أو تركه لأنه يقوي العدو عليكم وأحسنوا بالنفقة وغيرها إن الله يحب المحسنين أي يثيبهم .

واستمروا أيها المؤمنون في إنفاق الأموال لنصرة دين الله تعالى ، والجهاد في سبيله ، ولا توقعوا أنفسكم في المهالك بترك الجهاد في سبيل الله ، وعدم الإنفاق فيه ، وأحسنوا في الانفاق والطاعة ، واجعلوا عملكم كله خالص ا لوجه الله تعالى . إن الله يحب أهل الإخلاص والإحسان .

وقاتلوا أيها المؤمنون لنصرة دين الله الذين يقاتلونكم ، ولا ترتكبوا المناهي من الم ث لة ، والغ لول ، وق ت ل من لا يحل قتله من النساء والصبيان والشيوخ ، ومن في حكمهم . إن الله لا يحب الذين يجاوزون حدوده ، فيستحلون ما حر م الله ورسوله .

أو لم يروا ينظروا إلى الأرض كم أنبتنا فيها أي كثيرا من كل زوج كريم نوع حسن .

إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا الجملة خبر إن الذين وفيها إقامة الظاهر مقام المضمر والمعنى أجرهم أي نثيبهم بما تضمنه .

وإذا قيل لهم أي لهؤلاء لا تفسدوا في الأرض بالكفر والتعويق عن الإيمان . قالوا إنما نحن مصلحون وليس ما نحن فيه بفساد . قال الله تعالى ردا عليهم .

ربنا لا ت زغ قلوبنا تملها عن الحق بابتغاء تأويله الذي لا يليق بنا كما أزغت قلوب أولئك بعد إذ هديتنا أرشدتنا إليه وهب لنا من ل دنك من عندك رحمة تثبيتا إنك أنت الوهاب .

ترجعونها تردون الروح إلى الجسد بعد بلوغ الحلقوم إن كنتم صادقين فيما زعمتم فلولا الثانية تأكيد للأولى وإذا ظرف لترجعون المتعلق به الشرطان والمعنى هلا ترجعونها إن نفيتم البعث صادقين في نفيه ، أي لينتفي عن محلها الموت كالبعث .

أكذبوا ولم ينظروا إلى الأرض التي أنبتنا فيها من كل نوع حسن نافع من النبات ، لا يقدر على إنباته إلا رب العالمين إن في إخراج النبات من الأرض ل دلالة واضحة على كمال قدرة الله ، وما كان أكثر القوم مؤمنين . وإن ربك لهو العزيز على كل مخلوق ، الرحيم الذي وسعت رحمته كل شيء .

إن الذين آمنوا بالله ورسوله وعملوا الأعمال الصالحات لهم أعظم المثوبة ، إنا لا نضيع أجورهم ، ولا ننقصها على ما أحسنوه من العمل .

وإذا ن صحوا ليكف وا عن الإفساد في الأرض بالكفر والمعاصي ، وإفشاء أسرار المؤمنين ، وموالاة الكافرين ، قالوا كذب ا وجدالا إنما نحن أهل الإصلاح .

ويقولون يا ربنا لا ت ص ر ف قلوبنا عن الإيمان بك بعد أن مننت علينا بالهداية لدينك ، وامنحنا من فضلك رحمة واسعة ، إنك أنت الوهاب كثير الفضل والعطاء ، تعطي م ن تشاء بغير حساب .

وهل تستطيعون إن كنتم غير محاسبين ولا مجزيين بأعمالكم أن تعيدوا الروح إلى الجسد ، إن كنتم صادقين لن ترجعوها .

والسبب غير معروف.

ثامنا الالتزام بعدم التسبب في ضرر

ليس في سبب وجيه .

أمام العدد الإجمالي للعملاء قضية هذا أساسا غير عادلة. إذا نحن

وأنفقوا في سبيل الله طاعته بالجهاد وغيره ولا تلقوا بأيديكم أي أنفسكم والباء زائدة إلى التهلكة الهلاك بالإمساك عن النفقة في الجهاد أو تركه لأنه يقوي العدو عليكم وأحسنوا بالنفقة وغيرها إن الله يحب المحسنين أي يثيبهم .

واستمروا أيها المؤمنون في إنفاق الأموال لنصرة دين الله تعالى ، والجهاد في سبيله ، ولا توقعوا أنفسكم في المهالك بترك الجهاد في سبيل الله ، وعدم الإنفاق فيه ، وأحسنوا في الانفاق والطاعة ، واجعلوا عملكم كله خالص ا لوجه الله تعالى . إن الله يحب أهل الإخلاص والإحسان .

وقاتلوا أيها المؤمنون لنصرة دين الله الذين يقاتلونكم ، ولا ترتكبوا المناهي من الم ث لة ، والغ لول ، وق ت ل من لا يحل قتله من النساء والصبيان والشيوخ ، ومن في حكمهم . إن الله لا يحب الذين يجاوزون حدوده ، فيستحلون ما حر م الله ورسوله .

....... ألهذا أنت لست في باريس 'بسبب حادثك الطفيف