عز وا عز وا شعبي يقول الهكم.

هذه راحة أبدية كبيرة

عز وا عز وا شعبي يقول الهكم.

يـا لهـا من م ريحـة

الراحة الصلبة

ومن المريح أن أعلم ذلك.

واحتاج للمواسات

لتريحينى

الاثارة ، الراحة ، الامن

الآن، فإنها قد تجلب مقدار معين من الراحة، ولكن هذه الراحة تستمر فقط حوالي 20 دقيقة او نحو ذلك.

عزيزتي الس يدة جروس، انتي مستريحة علي الاخر

إنها تعيش حياة مريحة.

إنها تعيش في راحة.

ت سمى بالراحة.

ارفع معنوياتها

و الذي لا يؤدي للشعور بالراحة.

ولن أكون وحيدا سأجد الراحة في مكان أخر

إسعوا إلى راحتهم

حاولي أن تواسيه.

وأحيا حياة الراحة والرغد،

إنه القس المحلي، لا تقلق،

والأرض فرشناها مهدناها فنعم الماهدون نحن ومن كل شيء متعلق بقوله خلقنا زوجين .

والأرض جعلناها فراش ا للخلق للاستقرار عليها ، فنعم الماهدون نحن .

ومن شأن هذا الأمر أن يعود بفائدة كبيرة على الأعمال التجارية.

الجيل القادم من الأبنية الذكية . هو نظام ادارة للمباني أفضل فعالية, و راحة و أمان

لقد واسيتني انا حقا اشكرك

من المريح أن نكون وسط أناس طيبين

يمكنني ان افعل بالتأكيد مع القليل من الراحة الروحية لنفسي

أتلقى الكثير من المواساة من زوجك يا (ماغي)

إن قصرك جوهره من الراحه والضيافه ولكن

ونعمة متعة كانوا فيها فاكهين ناعمين .

كم ترك فرعون وقومه بعد مهلكهم وإغراق الله إياهم من بساتين وجنات ناضرة ، وعيون من الماء جارية ، وزروع ومنازل جميلة ، وعيشة كانوا فيها متنعمين مترفين .

اليدين مصدر للراحة و الشفاء

تعال وطمنها أرجوك

إلا رحمة منا ومتاعا إلى حين أي لا ينجيهم إلا رحمتنا لهم وتمتيعنا إياهم بلذاتهم إلى انقضاء آجالهم .

نحن جعلناها تذكرة لنار جهنم ومتاعا ب ل غ ة للمقوين للمسافرين من أقوى القوم أي صاروا بالقوى بالقصر والمد أي القفر وهو مفازة لا نبات فيها ولا ماء .

إلا أن نرحمهم فننجيهم ونمتعهم إلى أجل لعلهم يرجعون ويستدركون ما فر طوا فيه .

نحن جعلنا ناركم التي توقدون تذكير ا لكم بنار جهنم ومنفعة للمسافرين .

يجب أن يكون الأمر مريح جد ا لك أن تكون رجل ا

إلا رحمة منا ومتاعا إلى حين أي لا ينجيهم إلا رحمتنا لهم وتمتيعنا إياهم بلذاتهم إلى انقضاء آجالهم .

فآمنوا عند معاينة العذاب الموعودين به فمتعناهم أبقيناهم ممتعين بمالهم إلى حين تنقضي آجالهم فيه .

( قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم ) فلم تحرق منه غير وثاقه ، وذهبت حرارتها وبقيت إضاءتها وبقوله وسلاما سلم من الموت ببردها .

إلا أن نرحمهم فننجيهم ونمتعهم إلى أجل لعلهم يرجعون ويستدركون ما فر طوا فيه .

وأرسلناه إلى مائة ألف من قومه بل يزيدون ، فصد قوا وعملوا بما جاء به ، فمتعناهم بحياتهم إلى وقت بلوغ آجالهم .

لما بطلت حجتهم وظهر الحق عدلوا إلى استعمال سلطانهم ، وقالوا ح ر قوا إبراهيم بالنار غضب ا لآلهتكم إن كنتم ناصرين لها . فأش ع لوا نار ا عظيمة وألقوه فيها ، فانتصر الله لرسوله وقال للنار كوني برد ا وسلام ا على إبراهيم ، فلم ي ن ل ه فيها أذى ، ولم يصبه مكروه .