و هم قلقون. قد يقولون او لا يقولون شيئا .

أنهم كهنه,وأنهم ربما يمكن الوثوق بيهم تمامآ.

هناك أشخاص مصابين بالفصام هؤلاء الناس أزواجكم، أو أطفالكم أو جيرانكم أو أصدقائكم

قد يتسال المرء لماذا يفعلون ذلك

وقد ينجحن أو يفشلن إلا أنهن داخل اللعبة حقا .

وهي عموما ليست مؤلمة، ولكنها قد تصبح حكة أو غضب.

لعلنا نتبع السحرة إن كانوا هم الغالبين الاستفهام للحث على الاجتماع والترجي على تقدير غلبتهم ليستمروا على دينهم فلا يتبعوا موسى .

إننا نطمع أن تكون الغلبة للسحرة ، فنثبت على ديننا .

وقد نعلم قريبا ما إذا كان تحذيرهم في محله.

. جميعها تشكل إدعاء بلإفتقار إلى الإمكانيات, و ربما هذا صحيح.

جميعها تشكل إدعاء بلإفتقار إلى الإمكانيات, و ربما هذا صحيح.

ولتصغى إليه عطف على غرورا أي الزخرف أفئدة قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة وليرضوه وليقترفوا يكتسبوا ما هم مقترفون من الذنوب فيعاقبوا عليه .

ول تميل إليه قلوب الكفار الذين لا يصدقون بالحياة الآخرة ولا يعملون لها ، ولتحب ه أنفسهم ، وليكتسبوا من الأعمال السيئة ما هم مكتسبون . وفي هذا تهديد عظيم لهم .

والتي يمكن ان تكون مثل الشركات او المنظمات الغير ربحية .. او شبكات المافيا او اي منظمة اخرى .. او اي تجمع ما

والتي يمكن ان تكون مثل الشركات او المنظمات الغير ربحية .. او شبكات المافيا او اي منظمة اخرى ..

أفي قلوبهم مرض كفر أم ارتابوا أي شكوا في نبوته أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله في الحكم أي فيظلموا فيه لا بل أولئك هم الظالمون بالإعراض عنه .

أس ب ب الإعراض ما في قلوبهم من مرض النفاق ، أم شك وا في نبوة محمد صلى الله عليه وسلم ، أم السبب خوفهم أن يكون حكم الله ورسوله جائر ا كلا إنهم لا يخافون جور ا ، بل السبب أنهم هم الظالمون الفجرة .

ويحلفون بالله إنهم لمنكم أي مؤمنون وما هم منكم ولكنهم قوم يفرقون يخافون أن تفعلوا بهم كالمشركين فيحلفون تقية .

ويحلف هؤلاء المنافقون بالله لكم أيها المؤمنون كذب ا وباطلا إنهم لمنكم ، وليسوا منكم ، ولكنهم قوم يخافون فيحلفون ت ق ي ة لكم .

لكن الأشخاص العاديين ممن يشترون المساكن ليسوا على هذه الدرجة من الحصافة، لذا فقد لا يستشعرون التغيير القادم، أو ربما يفشلون في التخطيط له.

قد تكون هذه الأرقام محيرة، ولكنها مفيدة إذا تفهمناها.

لعلنا نتبع السحرة إن كانوا هم الغالبين الاستفهام للحث على الاجتماع والترجي على تقدير غلبتهم ليستمروا على دينهم فلا يتبعوا موسى .

لعلنا نتبع السحرة إن كانوا هم الغالبين الاستفهام للحث على الاجتماع والترجي على تقدير غلبتهم ليستمروا على دينهم فلا يتبعوا موسى .

لعلنا نتبع السحرة إن كانوا هم الغالبين الاستفهام للحث على الاجتماع والترجي على تقدير غلبتهم ليستمروا على دينهم فلا يتبعوا موسى .

إننا نطمع أن تكون الغلبة للسحرة ، فنثبت على ديننا .

إننا نطمع أن تكون الغلبة للسحرة ، فنثبت على ديننا .

إننا نطمع أن تكون الغلبة للسحرة ، فنثبت على ديننا .

وهي مخاوف وشواغل حقيقية، وإن لم يكن لها أساس.

لذا قد نتساءل لماذا يفعلون ذلك

لعلنا نتبع السحرة إن كانوا هم الغالبين الاستفهام للحث على الاجتماع والترجي على تقدير غلبتهم ليستمروا على دينهم فلا يتبعوا موسى .

هل ينظرون أي كفار مكة ، أي ما ينتظرون إلا الساعة أن تأتيهم بدل من الساعة بغتة فجأة وهم لا يشعرون بوقت مجيئها قبله .

إننا نطمع أن تكون الغلبة للسحرة ، فنثبت على ديننا .

هل ينتظر هؤلاء الأحزاب المختلفون في عيسى ابن مريم إلا الساعة أن تأتيهم فجأة ، وهم لا يشعرون ولا يفطنون

هل ينظرون أي كفار مكة ، أي ما ينتظرون إلا الساعة أن تأتيهم بدل من الساعة بغتة فجأة وهم لا يشعرون بوقت مجيئها قبله .

هل ينتظر هؤلاء الأحزاب المختلفون في عيسى ابن مريم إلا الساعة أن تأتيهم فجأة ، وهم لا يشعرون ولا يفطنون

أفي قلوبهم مرض كفر أم ارتابوا أي شكوا في نبوته أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله في الحكم أي فيظلموا فيه لا بل أولئك هم الظالمون بالإعراض عنه .

أس ب ب الإعراض ما في قلوبهم من مرض النفاق ، أم شك وا في نبوة محمد صلى الله عليه وسلم ، أم السبب خوفهم أن يكون حكم الله ورسوله جائر ا كلا إنهم لا يخافون جور ا ، بل السبب أنهم هم الظالمون الفجرة .

وفضلا عن ذلك، فإنه قد يلوم زوجته حتى إذا كان هو نفسه مصدر هذه العدوى.

فعلى الرغم من القدر الذي تستحقه هذه الجهود الجماعية من الإعجاب فإنها ببساطة ليست كافية.

إن النبوءات الكئيبة لا تتحقق غالبا، ولكنها قد تصبح ذاتية التحقق أيضا.

تختلف الخلايا ولكن جميعها تضم هذه الأشياء

أما أنت أيها الضفدع فليتعفن أولادك قبل أن يولدون

لمبات غير فعالة، قد يكون لديهم

قد يجدونها مملة. وقد يجدونها غير ذات صلة.

نرجو من الله ان يأخذهم ، نرجو من الله ان يأخذهم .