أهذه نهاية الرأسمالية

بكل جدية مصيري قد تقرر، قد تقرر!

محاولتك معها كانت فاشلة منذ البداية

فمصيرها إذن هو اﻹخفاق.

ومحاولة هذه البلدان آيلة ﻻ محالة للفشل.

منكوبين ..

منكوبين .. منكوبين

ولكن من دون المناقشات فإن الديمقراطية محكوم عليها بالزوال.

كانت الطريقة الوحيدة لنجدتنا !!

ساحرات لقد ضعنا !

نحن ملعونون!

إن الإنسان الجنس لفي خ سر في تجارته .

أقسم الله بالدهر على أن بني آدم لفي هلكة ونقصان . ولا يجوز للعبد أن يقسم إلا بالله ، فإن القسم بغير الله شرك .

كل من عليها أي الأرض من الحيوان فان هالك وعبر بمن تغليبا للعقلاء .

كل م ن على وجه الأرض م ن الخلق هالك ، ويبقى وجه ربك ذو العظمة والكبرياء والفضل والجود . وفي الآية إثبات صفة الوجه لله تعالى بما يليق به سبحانه ، دون تشبيه ولا تكييف .

أوباما وفشل إعادة الضبط

لقد لقت حتفها

ق تل الخراصون لعن الكذابون أصحاب القول المختلف .

ل ع ن الكذابون الظانون غير الحق ، الذين هم في ل ـج ة من الكفر والضلالة غافلون متمادون .

إلا امرأته قدرنا إنها لمن الغابرين الباقين في العذاب لكفرها .

قالوا إن الله أرسلنا لإهلاك قوم لوط المشركين الضالين إلا لوط ا وأهله المؤمنين به ، فلن نهلكهم وسننجيهم أجمعين ، لكن زوجته الكافرة قضينا بأمر الله بإهلاكها مع الباقين في العذاب .

وأيا كان محل الكارثة التالية فإنها قادمة لا محالة.

في حين سيفلت الآخر. الأمر الذي يقود إلى خسارة الثقوب البطيئة للطاقتها وكتلتها. اذا ما كان ذلك صحيحا، اذا نستطيع القول أنه حتى الثقوب السوداء تهلك وتنتهي بالنهاية.

بئس الامة نحن.

كان مصيرها هذه الحملة العسكرية.

محكوم عليكم بالهلاك جميعا

ولكن في ضوء هذا التحليل فإن سياسة التركيز على أفغانستان التي تتبناها إدارة أوباما محكوم عليها بالفشل.

وما نحن بمعذبين .

وقالوا ما هذا الذي نحن عليه إلا دين الأولين وعاداتهم ، وما نحن بمعذبين على ما نفعل مما ح ذ ر تنا منه من العذاب .

! بدون المحصول, سنهلك, بأي حال

لديه حمل فى عقله عرف انه لم يكن محكوما عليه ما ظنه حكم عليه

فالنظام الذي يعمل على تعميم الخسائر على المجتمع وتخصيص المكاسب محكوم عليه بإساءة إدارة المخاطر.

ولكن ردود الفعل القومية العنيفة حكمت على جهود يلتسين بالفشل.

تستطيعون ذلك، ولكم إذا أبعدتم أعينكم، فلن تربحوا الجولة.

جميعنا منكوبين هل تسمعون

ولسوء الحظ كان منحوسا من البدايه

خطتك كان محكوم عليها بالفشل منذ البداية.

وقد ينجح الإرهاب في إطالة أمد العذاب والآلام، ولكن أي نظام غير شرعي محكوم عليه بالفناء في النهاية.

ولكن إذا ما ظلت الأسعار راكدة عند مستوياتها الحالية، فإن نظام بوتن محكوم عليه بالفشل لا محالة.

هل يعني هذا أن أوروبا ـ أو على الأقل أوروبا الغربية القارية ـ قد ح ـك م عليها بالهلاك ليس بالضرورة.

( وقل ) عند دخولك مكة ( جاء الحق ) الإسلام ( وزهق الباطل ) بطل الكفر ( إن الباطل كان زهوقا ) مضمحلا زائلا وقد دخلها صلى الله عليه وسلم وحول البيت ثلاثمائة وستون صنما فجعل يطعنها بعود في يده ويقول ذلك حتى سقطت رواه الشيخان .

وقل أيها الرسول للمشركين جاء الإسلام وذهب الشرك ، إن الباطل لا بقاء له ولا ثبات ، والحق هو الثابت الباقي الذي لا يزول .

ومن ثم يتبع ذلك أن الديمقراطية إذا أعلنت ولم تدعم بالتنمية تكون ديمقراطية مقضيا عليها بالفشل.

لأنها مبنية على إضطهاد غبي لأناس أبرياء

ولكن النجاح ليس قدرا محتما على الرغم من ذلك.