فسوف يدعو عند رؤيته ما فيه ثبورا ينادي هلاكه بقوله يا ثبوراه .

فسوف يدعو عند رؤيته ما فيه ثبورا ينادي هلاكه بقوله يا ثبوراه .

محكوم عليكم بالهلاك جميعا

فسوف يدعو عند رؤيته ما فيه ثبورا ينادي هلاكه بقوله يا ثبوراه .

والمؤتفكة وهي قرى قوم لوط أهوى أسقطها بعد رفعها إلى السماء مقلوبة إلى الأرض بأمره جبريل بذلك .

وأنه سبحانه وتعالى أهلك عاد ا الأولى ، وهم قوم هود ، وأهلك ثمود ، وهم قوم صالح ، فلم ي ب ق منهم أحد ا ، وأهلك قوم نوح قبل . هؤلاء كانوا أشد تمرد ا وأعظم كفر ا من الذين جاؤوا من بعدهم . ومدائن قوم لوط قلبها الله عليهم ، وجعل عاليها سافلها ، فألبسها ما ألبسها من الحجارة .

آه! كيف بمرح أننا نكون قد دفعنا أنفسنا إلى الجحيم!

خسرت يدا أبي لهب وشقي بإيذائه رسول الله محمدا صلى الله عليه وسلم ، وقد تحقق خسران أبي لهب .

فذاقت وبال أمرها عقوبته وكان عاقبة أمرها خسرا خسارا وهلاكا .

وكثير من القرى عصى أهلها أمر الله وأمر رسوله وتماد وا في طغيانهم وكفرهم ، فحاسبناهم على أعمالهم في الدنيا حساب ا شديد ا ، وعذ بناهم عذاب ا عظيم ا منكر ا ، فتجر عوا سوء عاقبة عتوهم وكفرهم ، وكان عاقبة كفرهم هلاك ا وخسران ا لا خسران بعده .

قال له تشميتا تالله إن مخففة من الثقيلة كدت قاربت لتردين لتهلكني بإغوائك .

قال المؤمن لقرينه المنكر للبعث لقد قاربت أن تهلكني بصدك إياي عن الإيمان لو أطعتك . ولولا فضل ربي بهدايتي إلى الإيمان وتثبيتي عليه ، لكنت من المحضرين في العذاب معك .

إن هؤلاء م ت ب ر هالك ما هم فيه وباطل ما كانوا يعملون .

فذاقت وبال أمرها عقوبته وكان عاقبة أمرها خسرا خسارا وهلاكا .

والذين كفروا من أهل مكة مبتدأ خبره تعسوا يدل عليه فتعسا لهم أي هلاكا وخيبة من الله وأضل أعمالهم عطف على تعسوا .

إن هؤلاء المقيمين على هذه الأصنام م ه ل ك ما هم فيه من الشرك ، ومدم ر وباطل ما كانوا يعملون من عبادتهم لتلك الأصنام ، التي لا تدفع عنهم عذاب الله إذا نزل بهم .

وكثير من القرى عصى أهلها أمر الله وأمر رسوله وتماد وا في طغيانهم وكفرهم ، فحاسبناهم على أعمالهم في الدنيا حساب ا شديد ا ، وعذ بناهم عذاب ا عظيم ا منكر ا ، فتجر عوا سوء عاقبة عتوهم وكفرهم ، وكان عاقبة كفرهم هلاك ا وخسران ا لا خسران بعده .

والذين كفروا فهلاك ا لهم ، وأذهب الله ثواب أعمالهم ذلك بسبب أنهم كرهوا كتاب الله المنزل على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم ، فكذبوا به ، فأبطل أعمالهم لأنها كانت في طاعة الشيطان .

والذين كفروا من أهل مكة مبتدأ خبره تعسوا يدل عليه فتعسا لهم أي هلاكا وخيبة من الله وأضل أعمالهم عطف على تعسوا .

والذين كفروا فهلاك ا لهم ، وأذهب الله ثواب أعمالهم ذلك بسبب أنهم كرهوا كتاب الله المنزل على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم ، فكذبوا به ، فأبطل أعمالهم لأنها كانت في طاعة الشيطان .

كأن مخففة أي كأنهم لم يغنوا يقيموا فيها ألا ب عدا لمدين كما بعدت ثمود .

فذاقت وبال أمرها عقوبته وكان عاقبة أمرها خسرا خسارا وهلاكا .

كأن لم يقيموا في ديارهم وقت ا من الأوقات . ألا ب عد ا لـ مدين إذ أهلكها الله وأخزاها كما ب ع دت ثمود ، فقد اشتركت هاتان القبيلتان في البعد والهلاك .

وكثير من القرى عصى أهلها أمر الله وأمر رسوله وتماد وا في طغيانهم وكفرهم ، فحاسبناهم على أعمالهم في الدنيا حساب ا شديد ا ، وعذ بناهم عذاب ا عظيم ا منكر ا ، فتجر عوا سوء عاقبة عتوهم وكفرهم ، وكان عاقبة كفرهم هلاك ا وخسران ا لا خسران بعده .

سيساعدك هذا ... وعاء مصنوع يدويا في أحشاء جهنم بواسطة الظالمين و السفلة

فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة بتركها كاليهود والنصارى واتبعوا الشهوات من المعاصي فسوف يلقون غي ا هو واد في جهنم ، أي يقعون فيه .

فذاقت وبال أمرها عقوبته وكان عاقبة أمرها خسرا خسارا وهلاكا .

فأتى م ن بعد هؤلاء المنع م عليهم أتباع س و ء تركوا الصلاة كلها ، أو فوتوا وقتها ، أو تركوا أركانها وواجباتها ، واتبعوا ما يوافق شهواتهم ويلائمها ، فسوف يلقون شر ا وضلالا وخيبة في جهنم .

وكثير من القرى عصى أهلها أمر الله وأمر رسوله وتماد وا في طغيانهم وكفرهم ، فحاسبناهم على أعمالهم في الدنيا حساب ا شديد ا ، وعذ بناهم عذاب ا عظيم ا منكر ا ، فتجر عوا سوء عاقبة عتوهم وكفرهم ، وكان عاقبة كفرهم هلاك ا وخسران ا لا خسران بعده .

وذلكم مبتدأ ظنكم بدل منه الذي ظننتم بربكم نعت والخبر أرداكم أي أهلككم فأصبحتم من الخاسرين .

والذين كفروا من أهل مكة مبتدأ خبره تعسوا يدل عليه فتعسا لهم أي هلاكا وخيبة من الله وأضل أعمالهم عطف على تعسوا .

ومن خف ت موازينه بالسيئات فأولئك الذين خسروا أنفسهم بتصييرها إلى النار بما كانوا بآياتنا يظلمون يجحدون .

والذين كفروا فهلاك ا لهم ، وأذهب الله ثواب أعمالهم ذلك بسبب أنهم كرهوا كتاب الله المنزل على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم ، فكذبوا به ، فأبطل أعمالهم لأنها كانت في طاعة الشيطان .

ومن خ ف ت موازين أعماله لكثرة سيئاته فأولئك هم الذين أضاعوا حظ هم من رضوان الله تعالى ، بسبب تجاوزهم الحد بجحد آيات الله تعالى وعدم الانقياد لها .

قال نوح رب إنهم عصوني واتبعوا أي السفلة والفقراء من لم يزده ماله و و ل د ه وهم الرؤساء المنعم عليهم بذلك ، وولد بضم الواو وسكون اللام وبفتحهما ، والأول قيل جمع ولد بفتحهما كخشب وخشب وقيل بمعناه كبخل وبخل إلا خسارا طغيانا وكفرا .

فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة بتركها كاليهود والنصارى واتبعوا الشهوات من المعاصي فسوف يلقون غي ا هو واد في جهنم ، أي يقعون فيه .

فأتى م ن بعد هؤلاء المنع م عليهم أتباع س و ء تركوا الصلاة كلها ، أو فوتوا وقتها ، أو تركوا أركانها وواجباتها ، واتبعوا ما يوافق شهواتهم ويلائمها ، فسوف يلقون شر ا وضلالا وخيبة في جهنم .

إذن فكيف بحق الجحيم تقوم بكل غضب بشن هذه الحرب المقدسة بشأن شئ لا تعرف عنه شيئا

ألم تر تنظر إلى الذين بدلوا نعمة الله أي شكرها كفرا هم كفار قريش وأحلوا أنزلوا قومهم بإضلالهم إياهم دار البوار الهلاك .

واما نحن فلسنا من الارتداد للهلاك بل من الايمان لاقتناء النفس

والوحش الذي كان وليس الآن فهو ثامن وهو من السبعة ويمضي الى الهلاك.

ألم تر تنظر إلى الذين بدلوا نعمة الله أي شكرها كفرا هم كفار قريش وأحلوا أنزلوا قومهم بإضلالهم إياهم دار البوار الهلاك .

فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة بتركها كاليهود والنصارى واتبعوا الشهوات من المعاصي فسوف يلقون غي ا هو واد في جهنم ، أي يقعون فيه .

فأتى م ن بعد هؤلاء المنع م عليهم أتباع س و ء تركوا الصلاة كلها ، أو فوتوا وقتها ، أو تركوا أركانها وواجباتها ، واتبعوا ما يوافق شهواتهم ويلائمها ، فسوف يلقون شر ا وضلالا وخيبة في جهنم .

هو الذي جعلكم خلائف في الأرض جمع خليفة ، أي يخلف بعضكم بعضا فمن كفر منكم فعليه كفره أي وبال كفره ولا يزيد الكافرين كفرهم عند ربهم إلا مقتا غضبا ولا يزيد الكافرين كفرهم إلا خسارا للآخرة .