لا يدرك الكثيرون هذا.

والسبب وراء هذا أن ضياع الثقة يؤدي إلى إضعاف الروح الحيوانية التي تتسم بها الرأسمالية حيث يمتنع المقترضون عن الاقتراض ويعزف المقرضون عن الإقراض.

حسنا، هناك بضعة منا الذي غير راغب إلى فقط تحشد على طول

لكن هناك أوقات لا نرغب فيها المشاركين بالخداع.

تبدو كوجبة عنيدة .

وتكون بعض الجهات غير الحكومية المعنية إما غير مستعدة لتلبية الحاجة إلى التنسيق أو غير مدركة لتلك الحاجة.

فضلا عن ذلك فإن الدول الرئيسية المصدرة للنفط عاجزة عن إخضاع سياساتها الاستثمارية لمتطلبات السوق.

ليبيا والثوريون المتم ن عون

جلاد بوتين الممتنع

... بالطبع لا يمكنه ذلك إذا كان أولئك المقر بون إليه غير راغبين في مساعدته

فالبلديات عاجزة، بسبب الفساد أو سوء الإدارة غالبا، أو غير مستعدة لفرض قيود تنظيمية صارمة على التخطيط.

وليست لدى وحدة دعم الأسرة أية سلطة لملاحقة قضايا ترفض فيها الضحايا وأغلبها من الزوجات محاكمة أزواجهن.

والواقع أن الزعماء المحليين اليوم، وأشباه تيتو (جوزيف بروز تيتو رئيس يوغوسلافيا الأسبق) في العصر الحديث، غير قادرين أو غير راغبين في الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي أو روسيا.

مما يدعو للأسف أن أغلب الأنظمة الديمقراطية كثيرا ما تحجم عن محاربة انحرافات لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة.

فلم يكن بوسع الأوروبيين أن يتصدوا للقتلة الصربيين.

ولكن يبدو أن كان لا يزال عازفا عن التركيز على النمو.

وقد لا ترغب المحاكم في الموافقة على العقوبات الشديدة، ولا سيما عندما تكون غير م لم ة بسياسة المنافسة أو القضايا المتعلقة بالمنافسة.

ونرجو أن يتم تحقيق تقدم مماثل مع الدول القادرة على التصدي للإرهاب ولكنها غير راغبة فيه.

كانت بعض الولايات عاجزة عن السداد ولكن ولايات أخرى كانت غير راغبة في السداد.

ولكن مما يؤسف له أن أطراف النزاع ﻻ تكون قادرة أو راغبة في كثير من اﻷحيان في إزالة اﻷلغام البرية بعد وقف النزاع مباشرة.

ويموت آلاف المدنيين، أو يشردون، أو يخضعون لانتهاكات مروعة لحقوق الإنسان، في حين يبرهن مجلس الأمن على عجزه أو عدم رغبته في التحرك.

بالرغم من ان السياسيين والناخبين على حد سواء غير مستعدين للاعتراف بذلك ولكن الحقيقة هي ان اوروبا وصلت اليوم لمفترق طرق .

لا يرغب معظم ضحايا العمليات التجميلية الفاشلة في مشاركة تجاربهم المؤلمة لأنهم نادر ا ما يحصلون على تعاطف العامة.

وباﻹضافة إلى ذلك فإن السلطات الوطنية كثيرا ما تكون غير مستعدة ﻹجراء محاكمة جنائية ما لم يكن المبلغ المتصل بالغش كبيرا.

وتبدو الصين عاجزة أو غير راغبة في تعديل سلوك جارتها.

لكن إسرائيل حتى هذه اللحظة لا ترغب في تقبل هذه الحقيقة.

لم أكن أرغب بالقدوم من الأساس فـأنت وعدتني بـ عطلة

عجوزا مريضه غير قادره علي فتح الباب او غير راغبة بفتحه.

ولكن على الرغم من ذلك، وفي البيئة المستقطبة اليوم في واشنطن، فإن الجمهوريين والديمقراطيين لا يبدون أي استعداد لتقديم تنازلات ـ أو تقديم تنازلات قبل الأوان على الأقل.

وما زالت الأنباء ترد عن وقوع حالات عوقب فيها بشدة أولئك الذين لا يستطيعون تنفيذ الأوامر أو لا يريدون تنفيذها أو هم من الضعف بحيث لا يقدرون على تنفيذها.

بالرجوع لما قاله خان فإن حزبه يعمل من أجل توفير العدالة للجميع، إلا أنه ليس أمامنا إلا الانتظار لنرى هل سيتمكن خان من تحقيق هذه الوعود مع حزبه اليميني أم لا.

وهذا لن يمنحنا فرصة أكبر لمعالجة مشكلة تغير المناخ فحسب، بل وسوف يشكل أيضا فرصة أكبر كثيرا لإحراز النجاح على الصعيد السياسي.

وهذا من شأنه أن يؤدي إلى تراجع حالة الجمود التي أصابت السوق والتي أحدثتها المؤسسات الم ـعس رة غير الراغبة في البيع بأسعار السوق السائدة.

وهذا يعني ضرورة توخي أوروبا والولايات المتحدة الحرص الشديد بشأن بذل التعهدات الأمنية التي لا يمكنهما الوفاء بها.

وفي حالات كثيرة لا تميل تلك الجماعات المسلحة إلى احترام حقوق السكان المدنيين في التزام الحياد، ولهذا الأمر آثار مدم رة.

فقد أثبتت حكومات منطقة اليورو عدم استعدادها، أو عدم قدرتها، على إيجاد الحل الكفيل بإقناع الأسواق بأنها مسيطرة على المشكلة.

فغالبية النازحين الكروات يوجدون في بروزور، حيث ﻻ تبدي السلطات المحلية الكرواتية البوسنية استعدادا لمعالجة المسألة.

ولكن بريطانيا تظل منجذبة إلى شيء آخر، ولذلك فهي غير مستعدة للمشاركة في الصوت .

ففي عام 1932 كان بنك الاحتياطي الفيدرالي غير راغب في المساعدة في تثبيت استقرار النظام المصرفي المنهار.

ولكن مما يبدو أن مسئولي فتح ليسوا على استعداد للمشاركة في حكومة تترأسها حماس.

بناء على ذلك، فإن كانت الدولة ومن معها من الرجال غير راغبين في تحمل المسؤولية، فعلى الأقل يجب عليهم ألا يعرقلوا رغبة النساء المتعلقة بالوﻻدة.

والخلل الوظيفي الذي تعاني منه أسواق الائتمان نتيجة لعدم استقرار قيمة الأوراق المالية المدعومة بالأصول يعني أن البنوك وغيرها من المؤسسات المالية غير قادرة عن جمع الأموال وغير راغبة في الإقراض.

فقد نظروا إلى الديمقراطيات الغربية باعتبارها كيانات ضعيفة ـ غير راغبة أو غير قادرة على الرد على تطرفهم الشرير.

وهناك الكثير من المؤشرات التي تدل على أن السلطات المحلية أصبحت بصورة متزايدة إما غير راغبة في التحكم في الميليشيات القبلية والعصابات المسلحة التي تعمل في المنطقة أو غير قادرة على ذلك.

أما الاختلال في توازن التدفقات المالية فيتضمن تعمق الركود، وخسارة كبيرة في القدرة التنافسية الخارجية، فضلا عن العجز الخارجي الضخم الذي لا تبدي الأسواق الآن أي رغبة في تمويله.