وربما ذ ك ر الله.

الحقوق المسلوبة من ديارنا سيعيدها الله لنا

وانت فارجع الى الهك. احفظ الرحمة والحق وانتظر الهك دائما

أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه مما قالوا . استفهام توبيخ والله غفور لمن تاب رحيم به .

أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه مما قالوا . استفهام توبيخ والله غفور لمن تاب رحيم به .

أفلا يرجع هؤلاء النصارى إلى الله تعالى ، ويتولون عم ا قالوا ، ويسألون الله تعالى المغفرة والله تعالى متجاوز عن ذنوب التائبين ، رحيم بهم

أفلا يرجع هؤلاء النصارى إلى الله تعالى ، ويتولون عم ا قالوا ، ويسألون الله تعالى المغفرة والله تعالى متجاوز عن ذنوب التائبين ، رحيم بهم

وانت فارجع الى الهك. احفظ الرحمة والحق وانتظر الهك دائما

ثم يتوب الله من بعد ذلك على من يشاء منهم بالإسلام والله غفور رحيم .

ونزل لما طعن اليهود في نسخ القبلة أو في صلاة النافلة على الراحلة في السفر حيثما توجهت ولله المشرق والمغرب أي الأرض كلها لأنهما ناحيتها فأينما تولوا وجوهكم في الصلاة بأمره فثم هناك وجه الله قبلته التي رضيها إن الله واسع يسع فضله كل شئ عليم بتدبير خلقه .

أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه مما قالوا . استفهام توبيخ والله غفور لمن تاب رحيم به .

ومن رجع عن كفره بعد ذلك ودخل الإسلام فإن الله يقبل توبة م ن يشاء منهم ، فيغفر ذنبه . والله غفور رحيم .

ولله جهتا شروق الشمس وغروبها وما بينهما ، فهو مالك الأرض كلها . فأي جهة توجهتم إليها في الصلاة بأمر الله لكم فإنكم مبتغون وجهه ، لم تخرجوا عن ملكه وطاعته . إن الله واسع الرحمة بعباده ، عليم بأفعالهم ، لا يغيب عنه منها شيء .

أفلا يرجع هؤلاء النصارى إلى الله تعالى ، ويتولون عم ا قالوا ، ويسألون الله تعالى المغفرة والله تعالى متجاوز عن ذنوب التائبين ، رحيم بهم

ولم يزل داوود يقول مرارا وتكرارا أنه كان ليتوجه إلى الله

ففروا إلى الله أي إلى ثوابه من عقابه بأن تطيعوه ولا تعصوه إني لكم منه نذير مبين بي ن الإنذار .

ففروا أيها الناس من عقاب الله إلى رحمته بالإيمان به وبرسوله ، واتباع أمره والعمل بطاعته ، إني لكم نذير بي ن الإنذار . وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا حزبه أمر ، فزع إلى الصلاة ، وهذا فرار إلى الله .

ثم يتوب الله من بعد ذلك على من يشاء منهم بالإسلام والله غفور رحيم .

ومن رجع عن كفره بعد ذلك ودخل الإسلام فإن الله يقبل توبة م ن يشاء منهم ، فيغفر ذنبه . والله غفور رحيم .

فإن تول وا أعرضوا عن الإيمان فإن الله عليم بالمفسدين فيجازيهم وفيه وضع الظاهر موضع المضمر .

فإن أعرضوا عن تصديقك واتباعك فهم المفسدون ، والله عليم بهم ، وسيجازيهم على ذلك .

ونزل لما طعن اليهود في نسخ القبلة أو في صلاة النافلة على الراحلة في السفر حيثما توجهت ولله المشرق والمغرب أي الأرض كلها لأنهما ناحيتها فأينما تولوا وجوهكم في الصلاة بأمره فثم هناك وجه الله قبلته التي رضيها إن الله واسع يسع فضله كل شئ عليم بتدبير خلقه .

ولله جهتا شروق الشمس وغروبها وما بينهما ، فهو مالك الأرض كلها . فأي جهة توجهتم إليها في الصلاة بأمر الله لكم فإنكم مبتغون وجهه ، لم تخرجوا عن ملكه وطاعته . إن الله واسع الرحمة بعباده ، عليم بأفعالهم ، لا يغيب عنه منها شيء .

ونزل لما طعن اليهود في نسخ القبلة أو في صلاة النافلة على الراحلة في السفر حيثما توجهت ولله المشرق والمغرب أي الأرض كلها لأنهما ناحيتها فأينما تولوا وجوهكم في الصلاة بأمره فثم هناك وجه الله قبلته التي رضيها إن الله واسع يسع فضله كل شئ عليم بتدبير خلقه .

ولقد كانوا عاهدوا الله من قبل لا يولون الأدبار وكان عهد الله مسؤولا عن الوفاء به .

ولله جهتا شروق الشمس وغروبها وما بينهما ، فهو مالك الأرض كلها . فأي جهة توجهتم إليها في الصلاة بأمر الله لكم فإنكم مبتغون وجهه ، لم تخرجوا عن ملكه وطاعته . إن الله واسع الرحمة بعباده ، عليم بأفعالهم ، لا يغيب عنه منها شيء .

ولقد كان هؤلاء المنافقون عاهدوا الله على يد رسوله من قبل غزوة الخندق ، لا يفر ون إن شهدوا الحرب ، ولا يتأخرون إذا دعوا إلى الجهاد ، ولكنهم خانوا عهدهم ، وسيحاسبهم الله على ذلك ، ويسألهم عن ذلك العهد ، وكان عهد الله مسؤولا عنه ، محاس ب ا عليه .

والله يريد أن يتوب عليكم كرره ليبنى عليه ويريد الذين يتبعون الشهوات اليهود والنصارى أو المجوس أو الزناة أن تميلوا ميلا عظيما تعدلوا عن الحق بارتكاب ما ح رم عليكم فتكونوا مثلهم .

والله يريد أن يتوب عليكم ، ويتجاوز عن خطاياكم ، ويريد الذين ينقادون لشهواتهم وملذاتهم أن تنحرفوا عن الدين انحراف ا كبير ا .

فإن تول وا أعرضوا عن الإيمان فإن الله عليم بالمفسدين فيجازيهم وفيه وضع الظاهر موضع المضمر .

فإن أعرضوا عن تصديقك واتباعك فهم المفسدون ، والله عليم بهم ، وسيجازيهم على ذلك .

وماذا عن كنيستنا المغلقة غلق الكنيسة لن يبعدنا عن الله..

فبادروا قبل أن تقول نفس يا حسرتى أصله يا حسرتي ، أي ندامتي على ما فرطت في جنب الله أي طاعته وإن مخففة من الثقيلة ، وإني كنت لمن الساخرين بدينه وكتابه .

وأطيعوا ربكم وتوبوا إليه حتى لا تندم نفس وتقول يا حسرتى على ما ضي عت في الدنيا من العمل بما أمر الله به ، وقص رت في طاعته وحقه ، وإن كنت في الدنيا لمن المستهزئين بأمر الله وكتابه ورسوله والمؤمنين به .

يا الله ارجعنا وانر بوجهك فنخلص

ارجعنا يا اله خلاصنا وانف غضبك عنا .

ويرد كثيرين من بني اسرائيل الى الرب الههم.

قل لهم أطيعوا الله والرسول فيما يأمركم به من التوحيد فإن تول وا أعرضوا عن الطاعة فان الله لا يحب الكافرين فيه إقامة الظاهر مقام المضمر أي لا يحبهم بمعني أنه يعاقبهم .

قل لهم أطيعوا الله والرسول فيما يأمركم به من التوحيد فإن تول وا أعرضوا عن الطاعة فان الله لا يحب الكافرين فيه إقامة الظاهر مقام المضمر أي لا يحبهم بمعني أنه يعاقبهم .

ونزل لما طعن اليهود في نسخ القبلة أو في صلاة النافلة على الراحلة في السفر حيثما توجهت ولله المشرق والمغرب أي الأرض كلها لأنهما ناحيتها فأينما تولوا وجوهكم في الصلاة بأمره فثم هناك وجه الله قبلته التي رضيها إن الله واسع يسع فضله كل شئ عليم بتدبير خلقه .

قل أيها الرسول أطيعوا الله باتباع كتابه ، وأطيعوا الرسول باتباع سنته في حياته وبعد مماته ، فإن هم أعرضوا عنك ، وأصروا على ما هم عليه م ن كفر وضلال ، فليسوا أهلا لمحبة الله فإن الله لا يحب الكافرين .

قل أيها الرسول أطيعوا الله باتباع كتابه ، وأطيعوا الرسول باتباع سنته في حياته وبعد مماته ، فإن هم أعرضوا عنك ، وأصروا على ما هم عليه م ن كفر وضلال ، فليسوا أهلا لمحبة الله فإن الله لا يحب الكافرين .

ولله جهتا شروق الشمس وغروبها وما بينهما ، فهو مالك الأرض كلها . فأي جهة توجهتم إليها في الصلاة بأمر الله لكم فإنكم مبتغون وجهه ، لم تخرجوا عن ملكه وطاعته . إن الله واسع الرحمة بعباده ، عليم بأفعالهم ، لا يغيب عنه منها شيء .

( وجعلها ) أي كلمة التوحيد المفهومة من قوله إني ذاهب إلى ربي سيهدين ( كلمة باقية في عقبه ) ذريته فلا يزال فيهم من يوحد الله ( لعلهم ) أي أهل مكة ( يرجعون ) عما هم عليه إلى دين إبراهيم أبيهم .

وجعل إبراهيم عليه السلام كلمة التوحيد ( لا إله إلا الله ) باقية في م ن بعده لعلهم يرجعون إلى طاعة ربهم وتوحيده ، ويتوبون من كفرهم وذنوبهم .