حكمة خبر مبتدأ محذوف أو بدل من ما أو من مزدجر بالغة تامة فما تغن تنفع فيهم النذر جمع نذير بمعنى منذر ، أي الأمور المنذورة لهم وما للنفي أو للاستفهام الإنكاري وهي على الثاني مفعول مقدم .

حكمة خبر مبتدأ محذوف أو بدل من ما أو من مزدجر بالغة تامة فما تغن تنفع فيهم النذر جمع نذير بمعنى منذر ، أي الأمور المنذورة لهم وما للنفي أو للاستفهام الإنكاري وهي على الثاني مفعول مقدم .

ما أغنى عني مالية .

هذا القرآن الذي جاءهم حكمة عظيمة بالغة غايتها ، فأي شيء تغني النذر عن قوم أعرضوا وكذ بوا بها

هذا القرآن الذي جاءهم حكمة عظيمة بالغة غايتها ، فأي شيء تغني النذر عن قوم أعرضوا وكذ بوا بها

و أم ا من أعطي كتاب أعماله بشماله ، فيقول نادم ا متحسر ا يا ليتني لم أ عط كتابي ، ولم أعلم ما جزائي يا ليت الموتة التي مت ها في الدنيا كانت القاطعة لأمري ، ولم أ بعث بعدها ، ما نفعني مالي الذي جمعته في الدنيا ، ذهبت عني حجتي ، ولم ي ع د لي حجة أحتج بها .

فما أغنى دفع عنهم العذاب ما كانوا يكسبون من بناء الحصون وجمع الأموال .

حكمة خبر مبتدأ محذوف أو بدل من ما أو من مزدجر بالغة تامة فما تغن تنفع فيهم النذر جمع نذير بمعنى منذر ، أي الأمور المنذورة لهم وما للنفي أو للاستفهام الإنكاري وهي على الثاني مفعول مقدم .

فأخذتهم صاعقة العذاب وقت الصباح مبكرين ، فما دفع عنهم عذاب الله الأموال والحصون في الجبال ، ولا ما أ عطوه من قوة وجاه .

هذا القرآن الذي جاءهم حكمة عظيمة بالغة غايتها ، فأي شيء تغني النذر عن قوم أعرضوا وكذ بوا بها

حكمة خبر مبتدأ محذوف أو بدل من ما أو من مزدجر بالغة تامة فما تغن تنفع فيهم النذر جمع نذير بمعنى منذر ، أي الأمور المنذورة لهم وما للنفي أو للاستفهام الإنكاري وهي على الثاني مفعول مقدم .

فما أغنى دفع عنهم العذاب ما كانوا يكسبون من بناء الحصون وجمع الأموال .

هذا القرآن الذي جاءهم حكمة عظيمة بالغة غايتها ، فأي شيء تغني النذر عن قوم أعرضوا وكذ بوا بها

فأخذتهم صاعقة العذاب وقت الصباح مبكرين ، فما دفع عنهم عذاب الله الأموال والحصون في الجبال ، ولا ما أ عطوه من قوة وجاه .

فما تنفعهم شفاعة الشافعين من الملائكة والأنبياء والصالحين والمعنى لا شفاعة لهم .

حكمة خبر مبتدأ محذوف أو بدل من ما أو من مزدجر بالغة تامة فما تغن تنفع فيهم النذر جمع نذير بمعنى منذر ، أي الأمور المنذورة لهم وما للنفي أو للاستفهام الإنكاري وهي على الثاني مفعول مقدم .

وما نافية يغني عنه ماله إذا ترد ى في النار .

ما أ غنى عنه ماله وما كسب أي وكسبه ، أي ولده ما أغنى بمعنى يغني .

وما نافية يغني عنه ماله إذا ترد ى في النار .

فما تنفعهم شفاعة الشافعين من الملائكة والأنبياء والصالحين والمعنى لا شفاعة لهم .

فما تنفعهم شفاعة الشافعين جميع ا من الملائكة والنبيين وغيرهم لأن الشفاعة إنما تكون لمن ارتضاه الله ، وأذن لشفيعه .

هذا القرآن الذي جاءهم حكمة عظيمة بالغة غايتها ، فأي شيء تغني النذر عن قوم أعرضوا وكذ بوا بها

وأما م ن بخل بماله واستغنى عن جزاء ربه ، وكذ ب بـ لا إله إلا الله وما دلت عليه ، وما ترتب عليها من الجزاء ، فسن ي س ر له أسباب الشقاء ، ولا ينفعه ماله الذي بخل به إذا وقع في النار .

ما أغنى عنه ماله وولده ، فلن ي ر د ا عنه شيئ ا من عذاب الله إذا نزل به .

وأما م ن بخل بماله واستغنى عن جزاء ربه ، وكذ ب بـ لا إله إلا الله وما دلت عليه ، وما ترتب عليها من الجزاء ، فسن ي س ر له أسباب الشقاء ، ولا ينفعه ماله الذي بخل به إذا وقع في النار .

فما تنفعهم شفاعة الشافعين جميع ا من الملائكة والنبيين وغيرهم لأن الشفاعة إنما تكون لمن ارتضاه الله ، وأذن لشفيعه .

وما نافية يغني عنه ماله إذا ترد ى في النار .

وما نافية يغني عنه ماله إذا ترد ى في النار .

قال تعالى فيه يوم لا ينفع مال ولا بنون أحدا

فما أغنى دفع عنهم العذاب ما كانوا يكسبون من بناء الحصون وجمع الأموال .

فما تنفعهم شفاعة الشافعين من الملائكة والأنبياء والصالحين والمعنى لا شفاعة لهم .

قال تعالى فيه يوم لا ينفع مال ولا بنون أحدا

وما نافية يغني عنه ماله إذا ترد ى في النار .

ما أ غنى عنه ماله وما كسب أي وكسبه ، أي ولده ما أغنى بمعنى يغني .

وأما م ن بخل بماله واستغنى عن جزاء ربه ، وكذ ب بـ لا إله إلا الله وما دلت عليه ، وما ترتب عليها من الجزاء ، فسن ي س ر له أسباب الشقاء ، ولا ينفعه ماله الذي بخل به إذا وقع في النار .

وأما م ن بخل بماله واستغنى عن جزاء ربه ، وكذ ب بـ لا إله إلا الله وما دلت عليه ، وما ترتب عليها من الجزاء ، فسن ي س ر له أسباب الشقاء ، ولا ينفعه ماله الذي بخل به إذا وقع في النار .

ولا ت ل حق بي الذل ، يوم يخرج الناس من القبور للحساب والجزاء ، يوم لا ينفع المال والبنون أحد ا من العباد ، إلا م ن أتى الله بقلب سليم من الكفر والنفاق والرذيلة .

فأخذتهم صاعقة العذاب وقت الصباح مبكرين ، فما دفع عنهم عذاب الله الأموال والحصون في الجبال ، ولا ما أ عطوه من قوة وجاه .

فما تنفعهم شفاعة الشافعين جميع ا من الملائكة والنبيين وغيرهم لأن الشفاعة إنما تكون لمن ارتضاه الله ، وأذن لشفيعه .

ولا ت ل حق بي الذل ، يوم يخرج الناس من القبور للحساب والجزاء ، يوم لا ينفع المال والبنون أحد ا من العباد ، إلا م ن أتى الله بقلب سليم من الكفر والنفاق والرذيلة .

وأما م ن بخل بماله واستغنى عن جزاء ربه ، وكذ ب بـ لا إله إلا الله وما دلت عليه ، وما ترتب عليها من الجزاء ، فسن ي س ر له أسباب الشقاء ، ولا ينفعه ماله الذي بخل به إذا وقع في النار .

ما أغنى عنه ماله وولده ، فلن ي ر د ا عنه شيئ ا من عذاب الله إذا نزل به .

وما نافية يغني عنه ماله إذا ترد ى في النار .

ما أ غنى عنه ماله وما كسب أي وكسبه ، أي ولده ما أغنى بمعنى يغني .

ما أ غنى عنه ماله وما كسب أي وكسبه ، أي ولده ما أغنى بمعنى يغني .