تنفيذ ليس عرض KTTSD عودة.

ولا تمنن تستكثر بالرفع حال ، أي لا تعط شيئا لتطلب أكثر منه وهذا خاص به صلى الله عليه وسلم لأنه مأمور بأجمل الأخلاق وأشرف الآداب .

وهناك آخرون ﻻ يعودون خﻻل فترة العمل من حياتهم.

انا لا اريدك ان تقابل ابنتي مجددا

ا نصرف الآن ولا تعد لبوابة حديقتى

ولا تمنن تستكثر بالرفع حال ، أي لا تعط شيئا لتطلب أكثر منه وهذا خاص به صلى الله عليه وسلم لأنه مأمور بأجمل الأخلاق وأشرف الآداب .

قليل من الرجال الأذكياء امثالك يا اندرو كانوا يأتون هنا, ثم قطعوا صلتهم من هنا

فإن لم تجدوا فيها أحدا يأذن لكم فلا تدخلوها حتى يؤذن لكم وإن قيل لكم بعد الاستئذان ارجعوا فارجعوا هو أي الرجوع أزكى أي خير لكم من القعود على الباب والله بما تعملون من الدخول بإذن وغير إذن عليم فيجازيكم عليه .

فإن لم تجدوا في بيوت الآخرين أحد ا فلا تدخلوها حتى يوجد م ن يأذن لكم ، فإن لم يأذن ، بل قال لكم ارجعوا فارجعوا ، ولا ت لح وا ، فإن الرجوع عندئذ أطهر لكم لأن للإنسان أحوالا يكره اطلاع أحد عليها . والله بما تعملون عليم ، فيجازي كل عامل بعمله .

لست أدري.

إننا نعرف أن كثيرين منهم لن يعودوا، ولا نود أن نكون متحيزين في ذلك الصدد.

قالوا لا ض ي ر لا ضرر علينا في ذلك إنا إلى ربنا بعد موتنا بأي وجه كان منقلبون راجعون في الآخرة .

قال السحرة لفرعون لا ضرر علينا فيما يلحقنا من عقاب الدنيا ، إنا راجعون إلى ربنا فيعطينا النعيم المقيم . إنا نرجو أن يغفر لنا ربنا خطايانا من الشرك وغيره لكوننا أول المؤمنين في قومك .

لكننا، في المقابل، نطلب من الدول الأخرى أن تحترم قرارنا بعدم القيام بذلك.

وقد اختار المبعدون الذين س مح لهم بالعودة أﻻ يفعلوا ذلك في ذلك الوقت.

ه ل ت عتقد بأن ه لن ي ع ود أبدا

أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا لا لحكمة وأنكم إلينا لا ترجعون بالبناء للفاعل وللمفعول لا بل لنتعبدكم بالأمر والنهي ترجعوا إلينا ونجازي على ذلك ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) .

أفحسبتم أيها الخلق أنما خلقناكم مهملين ، لا أمر ولا نهي ولا ثواب ولا عقاب ، وأنكم إلينا لا ترجعون في الآخرة للحساب والجزاء

ثم يقيمون هناك 80 من الطلاب الصينيين في الولايات المتحدة لا يعودون إلى الصين.

أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا لا لحكمة وأنكم إلينا لا ترجعون بالبناء للفاعل وللمفعول لا بل لنتعبدكم بالأمر والنهي ترجعوا إلينا ونجازي على ذلك ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) .

أفحسبتم أيها الخلق أنما خلقناكم مهملين ، لا أمر ولا نهي ولا ثواب ولا عقاب ، وأنكم إلينا لا ترجعون في الآخرة للحساب والجزاء

هل تعرف متى سيعودون

ماذا اعطونا فى المقابل

ترجعونها تردون الروح إلى الجسد بعد بلوغ الحلقوم إن كنتم صادقين فيما زعمتم فلولا الثانية تأكيد للأولى وإذا ظرف لترجعون المتعلق به الشرطان والمعنى هلا ترجعونها إن نفيتم البعث صادقين في نفيه ، أي لينتفي عن محلها الموت كالبعث .

وهل تستطيعون إن كنتم غير محاسبين ولا مجزيين بأعمالكم أن تعيدوا الروح إلى الجسد ، إن كنتم صادقين لن ترجعوها .

هل تعنين انك ستواصلين سواءا تخلى المدير بارك عن حصته ام لا

ياله من كوخ صغير سينزعج صاحب الملك إن لم ترجع

وما تسألهم عليه أي القرآن من أجر تأخذه إن ما هو أي القرآن إلا ذكر عظة للعالمين .

وما تطلب من قومك أجرة على إرشادهم للإيمان ، إن الذي أ رسلت به من القرآن والهدى عظة للناس أجمعين يتذكرون به ويهتدون .

ألم ير هؤلاء المستهزئون ويعتبروا بمن قبلهم من القرون التي أهلكناها أنهم لا يرجعون إلى هذه الدينا

كلا، لن اسمح لك بالعودة

ولكن موتومو لم يرجع

و ما هو المردود الذي تتوقعينه من الرب

فأرجع أنت من حيث أتيت

هل تريد عمل خدمة لى فى المقابل

ألم ير هؤلاء المستهزئون ويعتبروا بمن قبلهم من القرون التي أهلكناها أنهم لا يرجعون إلى هذه الدينا

ولا تتضمن هذه الإحصاءات معلومات عن القرارات الصادرة وإعادة الممتلكات المهجورة وأماكن الأعمال التجارية والأراضي إلى أصحابها.

ارجعي ارجعي يا شولميث ارجعي ارجعي فننظر اليك ماذا ترون في شولميث مثل رقص صفين

لا يعود الانحراف للصفر

كيسا) لن تعود إلى الحياة)

مديرنا من المرجح أنه لن يعود

وعلى هذا فإن العودة المحتفى بها للود بين الطرفين لا تشكل عودة إلى الثقة المتبادلة.

فإن لم تجدوا فيها أحدا يأذن لكم فلا تدخلوها حتى يؤذن لكم وإن قيل لكم بعد الاستئذان ارجعوا فارجعوا هو أي الرجوع أزكى أي خير لكم من القعود على الباب والله بما تعملون من الدخول بإذن وغير إذن عليم فيجازيكم عليه .

فإن لم تجدوا في بيوت الآخرين أحد ا فلا تدخلوها حتى يوجد م ن يأذن لكم ، فإن لم يأذن ، بل قال لكم ارجعوا فارجعوا ، ولا ت لح وا ، فإن الرجوع عندئذ أطهر لكم لأن للإنسان أحوالا يكره اطلاع أحد عليها . والله بما تعملون عليم ، فيجازي كل عامل بعمله .

الذي خلق سبع سماوات طباقا بعضها فوق بعض من غير مماسة ما ترى في خلق الرحمن لهن أو لغيرهن من تفاوت تباين وعدم تناسب فارجع البصر أعده إلى السماء هل ترى فيها من فطور صدوع وشقوق .