بلى عليهم فيهم سبيل من أوفى بعهده الذي عاهد الله عليه أو بعهد الله إليه من أداء الأمانة وغيره واتقى الله بترك المعاصي وعمل الطاعات فإن الله يحب المتقين فيه وضع الظاهر موضع المضمر أي يحبهم بمعنى يثيبهم .

ليس الأمر كما زعم هؤلاء الكاذبون ، فإن المتقي حقا هو من أوفى بما عاهد الله عليه من أداء الأمانة والإيمان به وبرسله والتزم هديه وشرعه ، وخاف الله عز وجل فامتثل أمره وانتهى عما نهى عنه . والله يحب المتقين الذين يتقون الشرك والمعاصي .

سيهديهم في الدنيا والآخرة إلى ما ينفعهم ويصلح بالهم حالهم فيهما وما في الدنيا لمن لم يقتل وأدرجوا في قتلوا تغليبا .

وأضل فرعون قومه بدعائهم إلى عبادته وما هدى بل أوقعهم في الهلاك خلاف قوله وما أهديكم إلا سبيل الرشاد .

وأضل فرعون قومه بما زي نه لهم من الكفر والتكذيب ، وما سلك بهم طريق الهداية .

الذين يفسدون في الأرض بالمعاصي ولا يصلحون بطاعة الله .

وأضل فرعون قومه بدعائهم إلى عبادته وما هدى بل أوقعهم في الهلاك خلاف قوله وما أهديكم إلا سبيل الرشاد .

الذين يفسدون في الأرض بالمعاصي ولا يصلحون بطاعة الله .

فخافوا عقوبة الله ، واقبلوا نصحي ، ولا تنقادوا لأمر المسرفين على أنفسهم المتمادين في معصية الله الذين دأبوا على الإفساد في الأرض إفساد ا لا إصلاح فيه .

وأضل فرعون قومه بما زي نه لهم من الكفر والتكذيب ، وما سلك بهم طريق الهداية .

فخافوا عقوبة الله ، واقبلوا نصحي ، ولا تنقادوا لأمر المسرفين على أنفسهم المتمادين في معصية الله الذين دأبوا على الإفساد في الأرض إفساد ا لا إصلاح فيه .

ان اعددت انت قلبك وبسطت اليه يديك

وأن أتلو القرآن عليكم تلاوة الدعوة إلى الإيمان فمن اهتدى له فإنما يهتدي لنفسه أي لأجلها فإن ثواب اهتدائه له ومن ضل عن الإيمان وأخطأ طريق الهدى فقل له إنما أنا من المنذرين المخوفين فليس علي إلا التبليغ وهذا قبل الأمر بالقتال .

ولقد آتينا موسى الكتاب التوراة لعلهم قومه بني إسرائيل يهتدون به من الضلالة ، وأوتيها بعد هلاك فرعون وقومه جملة واحدة .

وأضل فرعون قومه بدعائهم إلى عبادته وما هدى بل أوقعهم في الهلاك خلاف قوله وما أهديكم إلا سبيل الرشاد .

ولقد آتينا موسى التوراة ليهتدي بها قومه إلى الحق .

وأضل فرعون قومه بما زي نه لهم من الكفر والتكذيب ، وما سلك بهم طريق الهداية .

وإذ آتينا موسى الكتاب التوراة والفرقان عطف تفسير ، أي الفارق بين الحق والباطل والحلال والحرام لعلكم تهتدون به من الضلال .

إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا عملهم فإن الله غفور لهم قذفهم رحيم بهم بإلهامهم التوبة فيها ينتهي فسقهم وتقبل شهادتهم وقيل لا تقبل رجوعا بالاستثناء إلى الجملة الأخيرة .

واذكروا نعمتنا عليكم حين أعطينا موسى الكتاب الفارق بين الحق والباطل وهو التوراة لكي تهتدوا من الضلالة .

لكن م ن تاب ون دم ورجع عن اتهامه وأصلح عمله ، فإن الله يغفر ذنبه ويرحمه ، ويقبل توبته .

والذين اهتدوا وهم المؤمنون زادهم الله هدى وآتاهم تقواهم ألهمهم ما يتقون به النار .

قال ربنا الذي أعطى كل شيء من الخلق خلقه الذي هو عليه متميز به عن غيره ثم هدى الحيوان منه إلى مطعمه ومشربه ومنكحه وغير ذلك .

والذين اهتدوا لات باع الحق زادهم الله هدى ، فقوي بذلك هداهم ، ووفقهم للتقوى ، ويس رها لهم .

قال له موسى ربنا الذي أعطى كل شيء خ ل ق ه اللائق به على حسن صنعه ، ثم هدى كل مخلوق إلى الانتفاع بما خلقه الله له .

لسان الحكماء يحسن المعرفة وفم الجهال ينبع حماقة.

وإنهم أي الشياطين ليصدونهم أي العاشين عن السبيل أي طرق الهدى ويحسبون أنهم مهتدون في الجمع رعاية معنى من .

وإنهم أي الشياطين ليصدونهم أي العاشين عن السبيل أي طرق الهدى ويحسبون أنهم مهتدون في الجمع رعاية معنى من .

وإن الشياطين ليصدون عن سبيل الحق هؤلاء الذين يعرضون عن ذكر الله ، فيزي نون لهم الضلالة ، ويكر هون لهم الإيمان بالله والعمل بطاعته ، ويظن هؤلاء المعرضون بتحسين الشياطين لهم ما هم عليه من الضلال أنهم على الحق والهدى .

وإن الشياطين ليصدون عن سبيل الحق هؤلاء الذين يعرضون عن ذكر الله ، فيزي نون لهم الضلالة ، ويكر هون لهم الإيمان بالله والعمل بطاعته ، ويظن هؤلاء المعرضون بتحسين الشياطين لهم ما هم عليه من الضلال أنهم على الحق والهدى .

قل إن لم يكن لكم حجة فلل ه الحجة البالغة التامة فلو شاء هدايتكم لهداكم أجمعين .

من يه د الله فهو المهتدي ومن ي ض لل فأولئك هم الخاسرون .

وإني لغفار لمن تاب من الشرك وآمن وح د الله وعمل صالحا يصدق بالفرض والنفل ثم اهتدى باستمراره على ما ذكر إلى موته .

والذين اهتدوا وهم المؤمنون زادهم الله هدى وآتاهم تقواهم ألهمهم ما يتقون به النار .

وكان في المدينة مدينة ثمود تسعة رهط أي رجال يفسدون في الأرض بالمعاصي منها قرضهم الدنانير والدراهم ولا يصلحون بالطاعة .

قل أيها الرسول لهم فلله جل وعلا الحجة القاطعة التي يقطع بها ظنونكم ، فلو شاء لوف قكم جميع ا إلى طريق الاستقامة .

من يوفقه الله للإيمان به وطاعته فهو الموف ق ، ومن يخذله فلم يوفقه فهو الخاسر الهالك ، فالهداية والإضلال من الله وحده .

وإني ل غفار لمن تاب من ذنبه وكفره ، وآمن بي وعمل الأعمال الصالحة ، ثم اهتدى إلى الحق واستقام عليه .

والذين اهتدوا لات باع الحق زادهم الله هدى ، فقوي بذلك هداهم ، ووفقهم للتقوى ، ويس رها لهم .

وكان في مدينة صالح وهي الح ج ر الواقعة في شمال غرب جزيرة العرب تسعة رجال ، شأنهم الإفساد في الأرض ، الذي لا يخالطه شيء من الصلاح .

من اهتدى فإنما يهتدي لنفسه لأن ثواب اهتدائه له ومن ضل فإنما يضل عليها لأن إثمه عليها ولا تزر نفس وازرة آثمة أي لا تحمل وزر نفس أخرى وما كنا معذبين أحدا حتى نبعث رسولا يبين له ما يجب عليه .

من اهتدى فاتبع طريق الحق فإنما يعود ثواب ذلك عليه وحده ، ومن حاد واتبع طريق الباطل فإنما يعود عقاب ذلك عليه وحده ، ولا تحمل نفس مذنبة إثم نفس مذنبة أخرى . ولا يعذب الله أحد ا إلا بعد إقامة الحجة عليه بإرسال الرسل وإنزال الكتب .

قال ربنا الذي أعطى كل شيء من الخلق خلقه الذي هو عليه متميز به عن غيره ثم هدى الحيوان منه إلى مطعمه ومشربه ومنكحه وغير ذلك .

وإنهم أي الشياطين ليصدونهم أي العاشين عن السبيل أي طرق الهدى ويحسبون أنهم مهتدون في الجمع رعاية معنى من .

وقالوا لموسى لما رأوا العذاب يا أيها الساحر أي العالم الكامل لأن السحر عندهم علم عظيم ادع لنا ربك بما عهد عندك عن كشف العذاب عنا إن آمنا إننا لمهتدون أي مؤمنون .