قال تعالى لنبيه لا تحرك به بالقرآن قبل فراغ جبريل منه لسانك لتعجل به خوف أن ينفلت منك .

فمالئون منها من الشجر البطون .

فمالئون منها من الشجر البطون .

ثم إنكم أيها الضالون عن طريق الهدى المكذبون بوعيد الله ووعده ، لآكلون من شجر من زقوم ، وهو من أقبح الشجر ، فمالئون منها بطونكم لشدة الجوع ، فشاربون عليه ماء متناهي ا في الحرارة لا ي ر وي ظمأ ، فشاربون منه بكثرة ، كشرب الإبل العطاش التي لا ت ر وى لداء يصيبها .

ثم إنكم أيها الضالون عن طريق الهدى المكذبون بوعيد الله ووعده ، لآكلون من شجر من زقوم ، وهو من أقبح الشجر ، فمالئون منها بطونكم لشدة الجوع ، فشاربون عليه ماء متناهي ا في الحرارة لا ي ر وي ظمأ ، فشاربون منه بكثرة ، كشرب الإبل العطاش التي لا ت ر وى لداء يصيبها .

فمالئون منها من الشجر البطون .

ثم إنكم أيها الضالون عن طريق الهدى المكذبون بوعيد الله ووعده ، لآكلون من شجر من زقوم ، وهو من أقبح الشجر ، فمالئون منها بطونكم لشدة الجوع ، فشاربون عليه ماء متناهي ا في الحرارة لا ي ر وي ظمأ ، فشاربون منه بكثرة ، كشرب الإبل العطاش التي لا ت ر وى لداء يصيبها .

به نبارك الله الآب وبه نلعن الناس الذين قد تكو نوا على شبه الله.

لنخرج به حبا كالحنطة ونباتا كالتين .

لنخرج به حبا كالحنطة ونباتا كالتين .

وأنزلنا من السحب الممطرة ماء منص ب ا بكثرة ، لنخرج به حب ا مما يقتات به الناس وحشائش مما تأكله الد واب ، وبساتين ملتفة بعضها ببعض لتشعب أغصانها

وأنزلنا من السحب الممطرة ماء منص ب ا بكثرة ، لنخرج به حب ا مما يقتات به الناس وحشائش مما تأكله الد واب ، وبساتين ملتفة بعضها ببعض لتشعب أغصانها

فان كان لنا قوت وكسوة فلنكتف بهما.

فإنهم أي الكفار لآكلون منها مع قبحها لشدة جوعهم فمالئون منها البطون .

إنها شجرة تنبت في قعر جهنم ، ثمرها قبيح المنظر كأنه رؤوس الشياطين ، فإذا كانت كذلك فلا ت س أل بعد هذا عن طعمها ، فإن المشركين لآكلون من تلك الشجرة فمالئون منها بطونهم . ثم إنهم بعد الأكل منها لشاربون شراب ا خليط ا قبيح ا حار ا ، ثم إن مرد هم بعد هذا العذاب إلى عذاب النار .

فإنهم أي الكفار لآكلون منها مع قبحها لشدة جوعهم فمالئون منها البطون .

ن أحد حروف الهجاء الله أعلم بمراده به والقلم الذي كتب به الكائنات في اللوح المحفوظ وما يسطرون أي الملائكة من الخير والصلاح .

فإنهم أي الكفار لآكلون منها مع قبحها لشدة جوعهم فمالئون منها البطون .

إنها شجرة تنبت في قعر جهنم ، ثمرها قبيح المنظر كأنه رؤوس الشياطين ، فإذا كانت كذلك فلا ت س أل بعد هذا عن طعمها ، فإن المشركين لآكلون من تلك الشجرة فمالئون منها بطونهم . ثم إنهم بعد الأكل منها لشاربون شراب ا خليط ا قبيح ا حار ا ، ثم إن مرد هم بعد هذا العذاب إلى عذاب النار .

إنها شجرة تنبت في قعر جهنم ، ثمرها قبيح المنظر كأنه رؤوس الشياطين ، فإذا كانت كذلك فلا ت س أل بعد هذا عن طعمها ، فإن المشركين لآكلون من تلك الشجرة فمالئون منها بطونهم . ثم إنهم بعد الأكل منها لشاربون شراب ا خليط ا قبيح ا حار ا ، ثم إن مرد هم بعد هذا العذاب إلى عذاب النار .

فمالئون منها من الشجر البطون .

فأثرن هيجن به بمكان عدوهن أو بذلك الوقت نقعا غبارا بشدة حركتهن .

فمالئون منها من الشجر البطون .

ثم إنكم أيها الضالون عن طريق الهدى المكذبون بوعيد الله ووعده ، لآكلون من شجر من زقوم ، وهو من أقبح الشجر ، فمالئون منها بطونكم لشدة الجوع ، فشاربون عليه ماء متناهي ا في الحرارة لا ي ر وي ظمأ ، فشاربون منه بكثرة ، كشرب الإبل العطاش التي لا ت ر وى لداء يصيبها .

فهي ج ن بهذا الع د و غبار ا .

ثم إنكم أيها الضالون عن طريق الهدى المكذبون بوعيد الله ووعده ، لآكلون من شجر من زقوم ، وهو من أقبح الشجر ، فمالئون منها بطونكم لشدة الجوع ، فشاربون عليه ماء متناهي ا في الحرارة لا ي ر وي ظمأ ، فشاربون منه بكثرة ، كشرب الإبل العطاش التي لا ت ر وى لداء يصيبها .

فإنهم أي الكفار لآكلون منها مع قبحها لشدة جوعهم فمالئون منها البطون .

إنها شجرة تنبت في قعر جهنم ، ثمرها قبيح المنظر كأنه رؤوس الشياطين ، فإذا كانت كذلك فلا ت س أل بعد هذا عن طعمها ، فإن المشركين لآكلون من تلك الشجرة فمالئون منها بطونهم . ثم إنهم بعد الأكل منها لشاربون شراب ا خليط ا قبيح ا حار ا ، ثم إن مرد هم بعد هذا العذاب إلى عذاب النار .

فإنما يسرناه أي القرآن بلسانك العربي لتبشر به المتقين الفائزين بالإيمان وتنذر تخوف به قوما ل د ا جمع ألد أي جدل بالباطل وهم كفار مكة .

فإنما يس رنا هذا القرآن بلسانك العربي أيها الرسول لتبشر به المتقين من أتباعك ، وتخو ف به المكذبين شديدي الخصومة بالباطل .

(ب) قبول تحقق السلطة من الامتثال لذلك.

وجاءت فيه كل نفس إلى المحشر معها سائق ملك يسوقها إليه وشهيد يشهد عليها بعملها وهو الأيدي والأرجل وغيرها ويقال للكافر .

وجاءت كل نفس معها م ل كان ، أحدهما يسوقها إلى المحشر ، والآخر يشهد عليها بما عملت في الدنيا من خير وشر .

الذي جعل لكم في جملة الناس من الشجر الأخضر المرخ والعفار أو كل شجر إلا العناب نارا فإذا أنتم منه توقدون تقدحون وهذا دال على القدرة على البعث فإنه جمع فيه بين الماء والنار والخشب ، فلا الماء يطفأ النار ، ولا النار تحرق الخشب .

الذي أخرج لكم من الشجر الأخضر الرطب نار ا محرقة ، فإذا أنتم من الشجر توقدون النار ، فهو القادر على إخراج الضد من الضد . وفي ذلك دليل على وحدانية الله وكمال قدرته ، ومن ذلك إخراج الموتى من قبورهم أحياء .

هذه مرثاة يرثون بها. بنات الامم ترثو بها. على مصر وعلى كل جمهورها ترثو بها يقول السيد الرب

ومن قوم موسى أم ة جماعة يهدون الناس بالحق وبه يعدلون في الحكم .

وم ن بني إسرائيل من قوم موسى جماعة يستقيمون على الحق ، يهدون الناس به ، ويعدلون به في الحكم في قضاياهم .

وتمسح به خيمة الاجتماع وتابوت الشهادة

بل كانوا يدفعونها لعاملي الشغل فكانوا يرم مون بها بيت الرب.

القليل مع مخافة الرب خير من كنز عظيم مع هم .

لا فيها غول ما يغتال عقولهم ولا هم عنها ينز فون بفتح الزاي وكسرها من نزف الشارب وأنزف أي يسكرون بخلاف خمر الدنيا .

قال تعالى لنبيه لا تحرك به بالقرآن قبل فراغ جبريل منه لسانك لتعجل به خوف أن ينفلت منك .

يدار عليهم في مجالسهم بكؤوس خمر من أنهار جارية ، لا يخافون انقطاعها ، بيضاء في لونها ، لذيذة في شربها ، ليس فيها أذى للجسم ولا للعقل .

وممن خلقنا أمة يهدون بالحق وبه ي عد لون هم أمة محمد صلى الله عليه وسلم كما في حديث .