وكذلك نفص ل الآيات نبي نها مثل ما بينا الميثاق ليتدبروها ولعلهم يرجعون عن كفرهم .

وما ي دريك يعلمك لعله يزكى فيه إدغام التاء في الأصل في الزاي ، أي يتطهر من الذنوب بما يسمع منك .

وكذلك نفص ل الآيات نبي نها مثل ما بينا الميثاق ليتدبروها ولعلهم يرجعون عن كفرهم .

وكما ف ص ل نا الآيات ، وبي ن ا فيها ما فعلناه بالأمم السابقة ، كذلك نفص ل الآيات ونبي نها لقومك أيها الرسول رجاء أن يرجعوا عن شركهم ، وينيبوا إلى ربهم .

وأي شيء يجعلك عالم ا بحقيقة أمره لعله بسؤاله تزكو نفسه وتطهر ، أو يحصل له المزيد من الاعتبار والازدجار .

وكما ف ص ل نا الآيات ، وبي ن ا فيها ما فعلناه بالأمم السابقة ، كذلك نفص ل الآيات ونبي نها لقومك أيها الرسول رجاء أن يرجعوا عن شركهم ، وينيبوا إلى ربهم .

وقال لفتيته وفي قراءة لفتيانه غلمانه اجعلوا بضاعتهم التي أتوا بها ثمن الميرة وكانت دراهم في رحالهم أوعيتهم لعلهم يعرفونها إذا انقلبوا إلى أهلهم وفرغوا أوعيتهم لعلم يرجعون إلينا لأنهم لا يستحلون إمساكها .

وقال يوسف لغلمانه اجعلوا ثمن ما أخذوه في أمتعتهم سر ا رجاء أن يعرفوه إذا رجعوا إلى أهلهم ، ويقد روا إكرامنا لهم ليرجعوا طمع ا في عطائنا .

وتتخذون مصانع للماء تحت الأرض لعلكم كأنكم تخلدون فيها لا تموتون .

ولقد وص لنا بينا لهم القول القرآن لعلهم يتذكرون يتعظون فيؤمنون .

قرآنا عربيا حال مؤكدة غير ذي عوج أي لبس واختلاف لعلهم يتقون الكفر .

ومن كل شيء متعلق بقوله خلقنا خلقنا زوجين صنفين كالذكر والأنثى والسماء والأرض ، والشمس والقمر ، والسهل والجبل ، والصيف والشتاء ، والحلو والحامض والنور والظلمة لعلكم تذك رون بحذف إحدى التاءين من الأصل فتعلمون أن خالق الأزواج فرد فتعبدوه .

ثم عفونا عنكم محونا ذنوبكم من بعد ذلك الاتخاذ لعل كم تشكرون نعمتنا عليكم

وكذلك نفص ل الآيات نبي نها مثل ما بينا الميثاق ليتدبروها ولعلهم يرجعون عن كفرهم .

وتتخذون مصانع للماء تحت الأرض لعلكم كأنكم تخلدون فيها لا تموتون .

لعلنا نتبع السحرة إن كانوا هم الغالبين الاستفهام للحث على الاجتماع والترجي على تقدير غلبتهم ليستمروا على دينهم فلا يتبعوا موسى .

أتبنون بكل مكان مرتفع بناء عالي ا تشرفون منه فتسخرون م ن المارة وذلك عبث وإسراف لا يعود عليكم بفائدة في الدين أو الدنيا ، وتتخذون قصور ا منيعة وحصون ا مشي دة ، كأنكم تخلدون في الدنيا ولا تموتون ، وإذا بطشتم بأحد من الخلق قتلا أو ضرب ا ، فعلتم ذلك قاهرين ظالمين .

ولقد فص لنا وبي نا القرآن رحمة بقومك أيها الرسول لعلهم يتذكرون ، فيتعظوا به .

ومن كل شيء من أجناس الموجودات خلقنا نوعين مختلفين لكي تتذكروا قدرة الله ، وتعتبروا .

ثم تجاوزنا عن هذه الفعلة المنكرة ، وق ب ل ن ا توبتكم بعد عودة موسى رجاء أن تشكروا الله على نعمه وأفضاله ، ولا تتمادوا في الكفر والطغيان .

وكما ف ص ل نا الآيات ، وبي ن ا فيها ما فعلناه بالأمم السابقة ، كذلك نفص ل الآيات ونبي نها لقومك أيها الرسول رجاء أن يرجعوا عن شركهم ، وينيبوا إلى ربهم .

أتبنون بكل مكان مرتفع بناء عالي ا تشرفون منه فتسخرون م ن المارة وذلك عبث وإسراف لا يعود عليكم بفائدة في الدين أو الدنيا ، وتتخذون قصور ا منيعة وحصون ا مشي دة ، كأنكم تخلدون في الدنيا ولا تموتون ، وإذا بطشتم بأحد من الخلق قتلا أو ضرب ا ، فعلتم ذلك قاهرين ظالمين .

إننا نطمع أن تكون الغلبة للسحرة ، فنثبت على ديننا .

وقال لفتيته وفي قراءة لفتيانه غلمانه اجعلوا بضاعتهم التي أتوا بها ثمن الميرة وكانت دراهم في رحالهم أوعيتهم لعلهم يعرفونها إذا انقلبوا إلى أهلهم وفرغوا أوعيتهم لعلم يرجعون إلينا لأنهم لا يستحلون إمساكها .

وقال يوسف لغلمانه اجعلوا ثمن ما أخذوه في أمتعتهم سر ا رجاء أن يعرفوه إذا رجعوا إلى أهلهم ، ويقد روا إكرامنا لهم ليرجعوا طمع ا في عطائنا .

لعلنا نتبع السحرة إن كانوا هم الغالبين الاستفهام للحث على الاجتماع والترجي على تقدير غلبتهم ليستمروا على دينهم فلا يتبعوا موسى .

ثم عفونا عنكم محونا ذنوبكم من بعد ذلك الاتخاذ لعل كم تشكرون نعمتنا عليكم

كذلك كما يبين لكم ما ذكر يبين الله لكم آياته لعلكم تعقلون تتدبرون .

وأطيعوا الله والرسول لعلكم ترحمون .

ولقد آتينا موسى الكتاب التوراة لعلهم قومه بني إسرائيل يهتدون به من الضلالة ، وأوتيها بعد هلاك فرعون وقومه جملة واحدة .

إنا جعلناه أوجدنا الكتاب قرآنا عربيا بلغة العرب لعلكم يا أهل مكة تعقلون تفهمون معانيه .

وأطيعوا الله والرسول لعلكم ترحمون .

وتتخذون مصانع للماء تحت الأرض لعلكم كأنكم تخلدون فيها لا تموتون .

إننا نطمع أن تكون الغلبة للسحرة ، فنثبت على ديننا .

ثم تجاوزنا عن هذه الفعلة المنكرة ، وق ب ل ن ا توبتكم بعد عودة موسى رجاء أن تشكروا الله على نعمه وأفضاله ، ولا تتمادوا في الكفر والطغيان .

مثل ذلك البيان الواضح في أحكام الأولاد والنساء ، يبي ن الله لكم آياته وأحكامه في كل ما تحتاجونه في معاشكم ومعادكم لكي تعقلوها وتعملوا بها .

وأطيعوا الله أيها المؤمنون فيما أمركم به من الطاعات وفيما نهاكم عنه من أكل الربا وغيره من الأشياء ، وأطيعوا الرسول لترحموا ، فلا تعذبوا .

ولقد آتينا موسى التوراة ليهتدي بها قومه إلى الحق .

إن ا أنزلنا القرآن على محمد صلى الله عليه وسلم بلسان العرب لعلكم تفهمون ، وتتدبرون معانيه وحججه . وإنه في اللوح المحفوظ لدينا لعلي في ق د ره وشرفه ، محكم لا اختلاف فيه ولا تناقض .

وأطيعوا الله أيها المؤمنون فيما أمركم به من الطاعات وفيما نهاكم عنه من أكل الربا وغيره من الأشياء ، وأطيعوا الرسول لترحموا ، فلا تعذبوا .

أتبنون بكل مكان مرتفع بناء عالي ا تشرفون منه فتسخرون م ن المارة وذلك عبث وإسراف لا يعود عليكم بفائدة في الدين أو الدنيا ، وتتخذون قصور ا منيعة وحصون ا مشي دة ، كأنكم تخلدون في الدنيا ولا تموتون ، وإذا بطشتم بأحد من الخلق قتلا أو ضرب ا ، فعلتم ذلك قاهرين ظالمين .

فأولئك عسى الله أن يعفو عنهم وكان الله عفو ا غفورا .

إنا أنزلناه قرآنا عربيا بلغة العرب لعلكم يا أهل مكة تعقلون تفقهون معانيه .

واتخذوا من دون الله أي غيره آلهة أصناما يعبدونها لعلهم ي نصرون يمنعون من عذاب الله تعالى بشفاعة آلهتهم بزعمهم .

ثم بعثناكم أحييناكم من بعد موتكم لعلكم تشكرون نعمتنا بذلك .