( وأنذر عشيرتك الأقربين ) وهم بنو هاشم وبنو عبد المطلب وقد أنذرهم جهارا رواه البخاري ومسلم .

وحذ ر أيها الرسول الأقرب فالأقرب م ن قومك ، م ن عذابنا ، أن ينزل بهم .

أنا ، المفترض أن أوجه اللوم للملك

فذكر عظ بالقرآن إن نفعت الذكرى من تذكرة المذكور في سيذكر ، يعني وإن لم تنفع ونفعها لبعض وعدم النفع لبعض آخر .

فذكر عظ بالقرآن إن نفعت الذكرى من تذكرة المذكور في سيذكر ، يعني وإن لم تنفع ونفعها لبعض وعدم النفع لبعض آخر .

فعظ قومك أيها الرسول حسبما يسرناه لك بما يوحى إليك ، واهدهم إلى ما فيه خيرهم . وخ ص بالتذكير من يرجى منه التذك ر ، ولا تتعب نفسك في تذكير من لا يورثه التذكر إلا عتو ا ونفور ا .

فعظ قومك أيها الرسول حسبما يسرناه لك بما يوحى إليك ، واهدهم إلى ما فيه خيرهم . وخ ص بالتذكير من يرجى منه التذك ر ، ولا تتعب نفسك في تذكير من لا يورثه التذكر إلا عتو ا ونفور ا .

وسواء عليهم أأنذرتهم بتحقيق الهمزتين وإبدال الثانية ألفا وتسهيلها وإدخال ألف بين المسهلة والأخرى وتركه أم لم تنذرهم لا يؤمنون .

يستوي عند هؤلاء الكفار المعاندين تحذيرك لهم أيها الرسول وعدم تحذيرك ، فهم لا يصد قون ولا يعملون .

وذكر عظ بالقرآن فإن الذكرى تنفع المؤمنين من علم الله تعالى أنه يؤمن .

فذكر ـهم نعم الله ودلائل توحيده إنما أنت مذكر .

ذكرى عظة لهم وما كنا ظالمين في إهلاكهم بعد إنذارهم ونزل ردا لقول المشركين .

وذكر عظ بالقرآن فإن الذكرى تنفع المؤمنين من علم الله تعالى أنه يؤمن .

فذكر ـهم نعم الله ودلائل توحيده إنما أنت مذكر .

ومع إعراضك أيها الرسول عنهم ، وعدم الالتفات إلى تخذيلهم ، داوم على الدعوة إلى الله ، وعلى وعظ من أ رسلت إليهم فإن التذكير والموعظة ينتفع بهما أهل القلوب المؤمنة ، وفيهما إقامة الحجة على المعرضين .

فع ظ أيها الرسول المعرضين بما أ ر س ل ت به إليهم ، ولا تحزن على إعراضهم ، إنما أنت واعظ لهم ، ليس عليك إكراههم على الإيمان .

وما أهلكنا م ن قرية من القرى في الأمم جميع ا ، إلا بعد أن نرسل إليهم رسلا ينذرونهم ، تذكرة لهم وتنبيه ا على ما فيه نجاتهم ، وما كنا ظالمين فنعذب أمة قبل أن نرسل إليها رسولا .

ومع إعراضك أيها الرسول عنهم ، وعدم الالتفات إلى تخذيلهم ، داوم على الدعوة إلى الله ، وعلى وعظ من أ رسلت إليهم فإن التذكير والموعظة ينتفع بهما أهل القلوب المؤمنة ، وفيهما إقامة الحجة على المعرضين .

فع ظ أيها الرسول المعرضين بما أ ر س ل ت به إليهم ، ولا تحزن على إعراضهم ، إنما أنت واعظ لهم ، ليس عليك إكراههم على الإيمان .

على قلبك لتكون من المنذرين .

ولقد أرسلنا فيهم منذرين من الرسل مخو فين .

ولقد أرسلنا في تلك الأمم مرسلين أنذروهم بالعذاب فكفروا .

وينذر من جملة الكافرين الذين قالوا اتخذ الله ولدا .

فذكر ـهم نعم الله ودلائل توحيده إنما أنت مذكر .

وينذر به المشركين الذين قالوا اتخذ الله ولدا .

فع ظ أيها الرسول المعرضين بما أ ر س ل ت به إليهم ، ولا تحزن على إعراضهم ، إنما أنت واعظ لهم ، ليس عليك إكراههم على الإيمان .

ولكن لا تحسبوه كعدو بل انذروه كأخ.

ولكن لا تحسبوه كعدو بل انذروه كأخ.

فذك ر دم على تذكير المشركين ولا ترجع عنه لقولهم لك كاهن مجنون فما أنت بنعمة ربك بإنعامه عليك بكاهن خبر ما ولا مجنون معطوف عليه .

فذك ر أيها الرسول م ن أ رسلت إليهم بالقرآن ، فما أنت بإنعام الله عليك بالنبوة ورجاحة العقل بكاهن يخبر بالغيب دون علم ، ولا مجنون لا يعقل ما يقول كما ي د عون .

أنت تدفع جميع المؤمنين للتوج ه إليك للوصول إلى النعيم

هيئة المحكمة ت حذ ر كلا المحاميين، ولن تتحم ل مثل هذا التصر ف مجددا

ذلك أنهم لم يتوصلوا إلى الاتفاق على أي شيء سوى توبيخ الصين وحثها على إعادة تقييم عملتها الوطنية.

قالوا سواء علينا مستو عندنا أوعظت أم لم تكن من الواعظين أصلا أي لا نرعوي لوعظك .

قالوا له يستوي عندنا تذكيرك وتخويفك لنا وتركه ، فلن نؤمن لك .

أتأمرون الناس بالبر بالإيمان بمحمد وتنسون أنفسكم تتركونها فلا تأمرونها به وأنتم تتلون الكتاب التوراة وفيها الوعيد على مخالفة القول العمل أفلا تعقلون سوء فعلكم فترجعون ، فجملة النسيان محل الاستفهام الإنكاري .

يعظكم الله ينهاكم أن تعودوا لمثله أبدا إن كنتم مؤمنين تتعظون بذلك .

ما أقبح حال كم وحال علمائكم حين تأمرون الناس بعمل الخيرات ، وتتركون أنفسكم ، فلا تأمرونها بالخير العظيم ، وهو الإسلام ، وأنتم تقرءون التوراة ، التي فيها صفات محمد صلى الله عليه وسلم ، ووجوب الإيمان به ! ! أفلا تستعملون عقولكم استعمالا صحيح ا

يذك ركم الله وينهاكم أن تعودوا أبد ا لمثل هذا الفعل من الاتهام الكاذب ، إن كنتم مؤمنين به .

ليس لكي اخجلكم اكتب بهذا بل كاولادي الاحباء انذركم.

فذك ر دم على تذكير المشركين ولا ترجع عنه لقولهم لك كاهن مجنون فما أنت بنعمة ربك بإنعامه عليك بكاهن خبر ما ولا مجنون معطوف عليه .

فذك ر أيها الرسول م ن أ رسلت إليهم بالقرآن ، فما أنت بإنعام الله عليك بالنبوة ورجاحة العقل بكاهن يخبر بالغيب دون علم ، ولا مجنون لا يعقل ما يقول كما ي د عون .

ونطلب اليكم ايها الاخوة انذروا الذين بلا ترتيب. شجعوا صغار النفوس. اسندوا الضعفاء. تأنوا على الجميع.

قالوا سواء علينا مستو عندنا أوعظت أم لم تكن من الواعظين أصلا أي لا نرعوي لوعظك .

قالوا سواء علينا مستو عندنا أوعظت أم لم تكن من الواعظين أصلا أي لا نرعوي لوعظك .